
ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر متطابقة، ان المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف الحموشي، حذر شرطة الناظور من تطبيقات هاتفية وصفت بالخطيرة، تستعمل في فبركة محادثات "الواتساب" و "فايسبوك".. و تقلد المكالمات الهاتفية.
ووفقا للمصادر نفسها، فالتحذير توصل به جميع رؤساء الدوائر الأمنية بالناظور، و الاستعلامات العامة، وعمم أيضا على المستوى الوطني ليشمل كل ولاة الأمن ورؤساء المناطق، وأشار إلى هناك تطبيقات هاتفية يتم تحمليها من الانترنت و تسمح بانشاء نسخ مزيفة من محادثات "الشات".
وتقدم في بعض الأحيان هذه النسخ المفبركة لمحادثات "الشات" والمكالمات التي يتم تقليدها، من طرف أناس يزعمون أنهم ضحايا حيث يتوجهون إلى مصالح الأمن لتعزيز تصريحاتهم أثناء الاستماع إليهم في محاضر رسمية، حيث تستعمل هذه النسخ المفبركة من المحادثات كدليل لدعم تصريحاتهم.
وحسب يومية المساء، في عددها الصادر اليوم الجمعة، فالتطبيقات الهاتفية التي حذرت منها المديرية العامة للأمن الوطني، تعمل بتقنيات متطورة، إذ بامكانها صنع محادثات مفبركة تحمل أرقاما هاتفية للضحايا.
وبامكان هذه التطبيقات أيضا، فبركة مكالمات هاتفية بصوت ضحايا مفترضين، وأوضحت الصحيفة المذكورة، أن خبرات أمنية منجزة على التطبيقات المذكورة وجدت صعوبة في التفريق بينها وبين المحادثات الحقيقية.
كشفت مصادر متطابقة، ان المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف الحموشي، حذر شرطة الناظور من تطبيقات هاتفية وصفت بالخطيرة، تستعمل في فبركة محادثات "الواتساب" و "فايسبوك".. و تقلد المكالمات الهاتفية.
ووفقا للمصادر نفسها، فالتحذير توصل به جميع رؤساء الدوائر الأمنية بالناظور، و الاستعلامات العامة، وعمم أيضا على المستوى الوطني ليشمل كل ولاة الأمن ورؤساء المناطق، وأشار إلى هناك تطبيقات هاتفية يتم تحمليها من الانترنت و تسمح بانشاء نسخ مزيفة من محادثات "الشات".
وتقدم في بعض الأحيان هذه النسخ المفبركة لمحادثات "الشات" والمكالمات التي يتم تقليدها، من طرف أناس يزعمون أنهم ضحايا حيث يتوجهون إلى مصالح الأمن لتعزيز تصريحاتهم أثناء الاستماع إليهم في محاضر رسمية، حيث تستعمل هذه النسخ المفبركة من المحادثات كدليل لدعم تصريحاتهم.
وحسب يومية المساء، في عددها الصادر اليوم الجمعة، فالتطبيقات الهاتفية التي حذرت منها المديرية العامة للأمن الوطني، تعمل بتقنيات متطورة، إذ بامكانها صنع محادثات مفبركة تحمل أرقاما هاتفية للضحايا.
وبامكان هذه التطبيقات أيضا، فبركة مكالمات هاتفية بصوت ضحايا مفترضين، وأوضحت الصحيفة المذكورة، أن خبرات أمنية منجزة على التطبيقات المذكورة وجدت صعوبة في التفريق بينها وبين المحادثات الحقيقية.