
ناظورسيتي: سلام المحمودي
انطلقت مؤخراً أشغال توسعة الرصيف على مستوى مدخل مدينة الحسيمة، في إطار سلسلة من التدخلات الرامية إلى تأهيل البنية التحتية وتنظيم الفضاءات الحضرية، وذلك بتعليمات من عامل الإقليم، حسن زيتوني، وتحت إشراف مباشر من قائد المقاطعة الحضرية الثالثة.
وتأتي هذه العملية ضمن برنامج متكامل يسعى إلى تحسين جودة التنقل داخل المدينة، وتيسير حركة الراجلين، فضلاً عن تعزيز معايير السلامة الطرقية وجمالية المداخل الرئيسية للحسيمة.
انطلقت مؤخراً أشغال توسعة الرصيف على مستوى مدخل مدينة الحسيمة، في إطار سلسلة من التدخلات الرامية إلى تأهيل البنية التحتية وتنظيم الفضاءات الحضرية، وذلك بتعليمات من عامل الإقليم، حسن زيتوني، وتحت إشراف مباشر من قائد المقاطعة الحضرية الثالثة.
وتأتي هذه العملية ضمن برنامج متكامل يسعى إلى تحسين جودة التنقل داخل المدينة، وتيسير حركة الراجلين، فضلاً عن تعزيز معايير السلامة الطرقية وجمالية المداخل الرئيسية للحسيمة.
وقد شهدت ورش الأشغال حضوراً ميدانياً لممثلين عن جماعة الحسيمة، في مقدمتهم المدير العام للمصالح ورئيس المصلحة التقنية، حيث تمت معاينة مراحل الإنجاز عن قرب، والتأكد من مدى احترامها للمعايير المعتمدة في مثل هذه المشاريع الحضرية.
ويُنتظر أن تساهم توسعة الرصيف في تعزيز البنية التحتية بالمدخل الجنوبي للمدينة، وتحسين انسيابية المرور، وتوفير فضاءات أكثر أماناً واستيعاباً لحركة الراجلين، خصوصاً في الفترات التي تعرف توافداً كبيراً للزوار خلال موسم الصيف.
وتُعد هذه الأشغال جزءاً من رؤية شمولية تعتمدها السلطات الإقليمية والمحلية لتأهيل مدينة الحسيمة، وتثمين مداخلها، وجعلها أكثر انسجاماً مع متطلبات الراحة والسلامة التي تفرضها التحديات الحضرية الراهنة.






















ويُنتظر أن تساهم توسعة الرصيف في تعزيز البنية التحتية بالمدخل الجنوبي للمدينة، وتحسين انسيابية المرور، وتوفير فضاءات أكثر أماناً واستيعاباً لحركة الراجلين، خصوصاً في الفترات التي تعرف توافداً كبيراً للزوار خلال موسم الصيف.
وتُعد هذه الأشغال جزءاً من رؤية شمولية تعتمدها السلطات الإقليمية والمحلية لتأهيل مدينة الحسيمة، وتثمين مداخلها، وجعلها أكثر انسجاماً مع متطلبات الراحة والسلامة التي تفرضها التحديات الحضرية الراهنة.





















