ناظورسيتي: متابعة
قال متحدث باسم الجيش التونسي، أمس السبت 14 ماي، بأنه جرى إنقاذ 81 مهاجرا، من بينهم امرأة، وتراوحت أعمارهم ما بين 20 و38 عاما، بعد مغادرتهم السواحل الليبية على متن قارب متهالك.
وأعلن الجيش بأن "من إجمالي 81 مهاجرا كانوا يحاولون عبور البحر المتوسط، 38 من مصر، و32 من بنغلاديش، و10 من السودان، و1 من المغرب".
ووجد القارب الذي غادر، ليلة 13 إلى 14 ماي الجاري، انطلاقا من قرية أبو كماش في أقصى غرب ليبيا قرب الحدود التونسية، خلال تعثره على بعد نحو 6 كيلومترات من سواحل جنوب شرق تونس.
قال متحدث باسم الجيش التونسي، أمس السبت 14 ماي، بأنه جرى إنقاذ 81 مهاجرا، من بينهم امرأة، وتراوحت أعمارهم ما بين 20 و38 عاما، بعد مغادرتهم السواحل الليبية على متن قارب متهالك.
وأعلن الجيش بأن "من إجمالي 81 مهاجرا كانوا يحاولون عبور البحر المتوسط، 38 من مصر، و32 من بنغلاديش، و10 من السودان، و1 من المغرب".
ووجد القارب الذي غادر، ليلة 13 إلى 14 ماي الجاري، انطلاقا من قرية أبو كماش في أقصى غرب ليبيا قرب الحدود التونسية، خلال تعثره على بعد نحو 6 كيلومترات من سواحل جنوب شرق تونس.
وحسب منابر إعلامية محلية، فقد تم نقل المهاجرين إلى ميناء الكتف قرب مدينة بن قردان غير البعيدة من الحدود الليبية، إذ تم تسليمهم إلى جهاز الحرس الوطني التونسي.
وفي سياق متصل، أعلنت السلطات التونسية، مطلع ماي الجاري، العثور على جثث 24 مهاجرا بعد غرق قواربهم قبالة سواحل وسط شرق تونس.
وغرقت 4 قوارب للهجرة، قبالة سواحل ولاية صفاقس، بين 22 و30 أبريل، ما أدى إلى غرق مهاجرين تم انتشال جثثهم في الأيام التالية، فيما تم إنقاذ 97 منهم.
من جهة أخرى، باشرت السلطات الأمنية بمدينة الناظور، عمليات المراقبة والبحث عن المهاجرين الأفارقة من دول جنوب الصحراء وغيرهم، ممن يسعون للهجرة عبر الميناء المحلي ببني أنصار أو عبر السياج الحدودي مع مليلية المحتلة.
وتقوم السلطات الأمنية بالإقليم بمختلف أجهزتها، من سلطات محلية وأمن وطني وقوات مساعدة، بشن حملة للمراقبة والبحث عن الراغبين في الهجرة إلى الضفة الأخرى بطرق غير شرعية.
ولازالت السلطات الأمنية تقوم بمجموعة من نقط المراقبة من أجل ضبط وإيقاف المهاجرين الأفارقة.
وفي سياق متصل، أعلنت السلطات التونسية، مطلع ماي الجاري، العثور على جثث 24 مهاجرا بعد غرق قواربهم قبالة سواحل وسط شرق تونس.
وغرقت 4 قوارب للهجرة، قبالة سواحل ولاية صفاقس، بين 22 و30 أبريل، ما أدى إلى غرق مهاجرين تم انتشال جثثهم في الأيام التالية، فيما تم إنقاذ 97 منهم.
من جهة أخرى، باشرت السلطات الأمنية بمدينة الناظور، عمليات المراقبة والبحث عن المهاجرين الأفارقة من دول جنوب الصحراء وغيرهم، ممن يسعون للهجرة عبر الميناء المحلي ببني أنصار أو عبر السياج الحدودي مع مليلية المحتلة.
وتقوم السلطات الأمنية بالإقليم بمختلف أجهزتها، من سلطات محلية وأمن وطني وقوات مساعدة، بشن حملة للمراقبة والبحث عن الراغبين في الهجرة إلى الضفة الأخرى بطرق غير شرعية.
ولازالت السلطات الأمنية تقوم بمجموعة من نقط المراقبة من أجل ضبط وإيقاف المهاجرين الأفارقة.