الجمعية المغربية لحقوق الانسان تستغرب رفض سليمان أزواغ الكشف عن مصير ممتلكات جماعة الناظور
ناظورسيتي: متابعة
أعربت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عن استغرابها إزاء رفض سليمان أزواغ، رئيس جماعة الناظور، الكشف عن مصير ممتلكات جماعية اختفت في ظروف غامضة.
وقالت الجمعية في بلاغ لها "نسجل استغرابنا بخصوص عدم رد رئاسة المجلس البلدي بالناظور على مراسلة الجمعية المتعلقة باختفاء ممتلكات جماعية بشارع 80 بالناظور بعد جمعها من قبل شركة GTR عند بداية تهيئة هذا الشارع".
وجدد الجمعية عبر فرعها بالناظور، عن مطالبتها بفتح تحقيق نزيه حول مآل تلك الممتلكات الجماعية.
أعربت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عن استغرابها إزاء رفض سليمان أزواغ، رئيس جماعة الناظور، الكشف عن مصير ممتلكات جماعية اختفت في ظروف غامضة.
وقالت الجمعية في بلاغ لها "نسجل استغرابنا بخصوص عدم رد رئاسة المجلس البلدي بالناظور على مراسلة الجمعية المتعلقة باختفاء ممتلكات جماعية بشارع 80 بالناظور بعد جمعها من قبل شركة GTR عند بداية تهيئة هذا الشارع".
وجدد الجمعية عبر فرعها بالناظور، عن مطالبتها بفتح تحقيق نزيه حول مآل تلك الممتلكات الجماعية.
وكانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور، وجهت استفسارين الأول لسليمان أزواغ، والثاني للمدير العام لشركة GTR بالمغرب، بشأن تجهيزات شارع 80 بالناظور.
وتساءلت، عن مآل المعدات والتجهيزات التي كانت تتواجد بشارع 80 بحي المطار، بما في ذلك النافورة بنظامها الكهرومائي وكذا أكثر من 6 كيلومترات من الخيوط الكهربائية النحاسية وأعمدة كهربائية وأثاث حضري متنوع.
وقالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، "إنه تم سحب تلك التجهيزات ليلا، نهاية شهر غشت 2021 ، وذلك من قبل جهات غير معروفة".
وأضافت المراسلة، أن سحب التجهيزات، تم قبيل البدء في أشغال تهيئة الشارع المعني بالأمر، ملفتة، إلى أن سحب معدات شارع 80 جرى دون أن يتم جمعها ووضعها بالمحجز البلدي كما هو معمول به، وحتى دون أن يعرف مصيرها.
كما تابع المصدر ذاته، أن التجهيزات المختفية تعتبر ملكا جماعيا يقع داخل تجزئة أشغال الجماعة الحضرية بالناظور، وقد تم إنجازها وتسليمها تسليما نهائيا قبل تأسيس وكالة مارتشيكا، يورد المصدر.
كما شددت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، على أنها طالبت المدير العام لشركة GTR بالمغرب، بالتدخل العاجل لدى مصالحه، من أجل تحديد مصير ومآل هذه المعدات والتجهيزات، بهدف الحفاظ وصون الملك العام، إلا أن طلبها لم يحظى بأي تفاعل من الجهة المعنية.
وتساءلت، عن مآل المعدات والتجهيزات التي كانت تتواجد بشارع 80 بحي المطار، بما في ذلك النافورة بنظامها الكهرومائي وكذا أكثر من 6 كيلومترات من الخيوط الكهربائية النحاسية وأعمدة كهربائية وأثاث حضري متنوع.
وقالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، "إنه تم سحب تلك التجهيزات ليلا، نهاية شهر غشت 2021 ، وذلك من قبل جهات غير معروفة".
وأضافت المراسلة، أن سحب التجهيزات، تم قبيل البدء في أشغال تهيئة الشارع المعني بالأمر، ملفتة، إلى أن سحب معدات شارع 80 جرى دون أن يتم جمعها ووضعها بالمحجز البلدي كما هو معمول به، وحتى دون أن يعرف مصيرها.
كما تابع المصدر ذاته، أن التجهيزات المختفية تعتبر ملكا جماعيا يقع داخل تجزئة أشغال الجماعة الحضرية بالناظور، وقد تم إنجازها وتسليمها تسليما نهائيا قبل تأسيس وكالة مارتشيكا، يورد المصدر.
كما شددت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، على أنها طالبت المدير العام لشركة GTR بالمغرب، بالتدخل العاجل لدى مصالحه، من أجل تحديد مصير ومآل هذه المعدات والتجهيزات، بهدف الحفاظ وصون الملك العام، إلا أن طلبها لم يحظى بأي تفاعل من الجهة المعنية.
