
ناظـورسيتي: م.س
عرضت اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية بالناظور لائحة بأسماء الجمعيات والتعاونيات التي حضيت بحصص الدعم عن المشاريع المقدمة والمرشحة للحصول على دعم البرنامج الأفقي برسم سنة 2015، والتي تدخل في إطار "المبادرة الوطنية للتنمية البشرية".
الجمعيات والتعاونيات
فقد وصل عدد الجمعيات والتعاونيات التي حصلت على مبالغ الدعم إلى 34 جمعية وتعاونية موزعة على مختلف جماعات إقليم الناظور.
أما الجمعيات الثقافية التي تلقت دعما عن الأنشطة الثقافية بما فيها المتعلقة بدعم المرأة، فقد استفادت رابطة المبدعين المغاربة بالريف التي يترأسها بوزيان حجوط على دعم مالي يصل إلى 60.000 درهم كدعم للدورة التاسعة من "المهرجان الدولي للشعر بالناظور"، وجمعية جسور للبحث في الثقافة والفنون بالناظور التي يترأسها جميل حمداوي عن نفس الدعم المالي المقدّر في 60.000 درهم عن مهرجان القصة القصيرة جدّاً في دورته الرابعة.
من جهة أخرى، وفي إطار دعم المشاركة السوسيو اقتصاديـة للمرأة القروية، استفادت جمعية ثسغناس للثقافة والتنمية بالناظور التي يترأسها عبد السلام امختاري على دعم مالي يقدّرب 197.500 درهم ضمن مشروع تصل كلفته الإجمالية إلى 302.500 .
الجماعات والمشاريع
كما عرضت اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية خلال اجتماع سابق برنامج المشاريع المستفيدة من دعم المبادرة الوطنية على مستوى محاربة الفقر بالوسط القروي لسنة 2015 بالناظـور.
فقد استفادت 7 جماعات من ما مجموعه 13 مشروعا، حيث استفادت جماعة البركانيين من مشروعين يتمثلان في اقتناء حافلتين للنقل المدرسي بقيمة إجمالية تصل إلى 810.000 درهم واقتناء سيارة إسعاف بمبلغ مالي يصل إلى 350.000 درهم، وجماعة بوعرك التي استفادت من 3 مشاريع تهم اقتناء حافلة للنقل المدرسي بمبلغ 361.000 درهم وإحداث ملعب رياضي للقرب بقيمة مالية تصل 300.000 ده وبناء دار الفلاح بمبلغ مالي قدره 900.000، وجماعة حاسي بركان التي استفادت من اقتناء حافلة للنقل المدرسي بمبلغ 400.000 درهم وكهربة دوارين قرويين بمبلغ 497.139 درهم، وجماعة أولاد ستوت التي استفادت من بناء وتجهيز دار المرأة، وجماعة أولاد داود الزخانين التي استفادت من مشروعين يتمثل الأول في اقتناء سيارة إسعاف وتسييج 3 فرعيات مدرسية، وجماعة بني وكيل أولاد محند التي استفادت من مشروع بناء قنطرة صغيرة بإحدى الدواوير بمبلغ مالي قدره 371.000، وكلها مشاريع تهدف إلى دعم الولوج إلى التجهيزات الأساسية وفك العزلة عن العالم القروي ومحاربة الفقر وتقريب الخدمات الاجتماعية لفائدة الشباب والطفل والمرأة.
وإذا كان هذا الدعم المقدم في إطار "المبادرة الوطنية للتنمية البشرية" كدعم للمشاريع التي تتقدم بها الجمعيات والتعاونيات والجماعات هو من المال العام، فإن تعزيز الشفافية يستدعي مزيد من المراقبة والمحاسبة في نطاق تدقيق وتبرير صرف هذا الدعم الممنوح لمختلف الجمعيات المستفيدة.
عرضت اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية بالناظور لائحة بأسماء الجمعيات والتعاونيات التي حضيت بحصص الدعم عن المشاريع المقدمة والمرشحة للحصول على دعم البرنامج الأفقي برسم سنة 2015، والتي تدخل في إطار "المبادرة الوطنية للتنمية البشرية".
الجمعيات والتعاونيات
فقد وصل عدد الجمعيات والتعاونيات التي حصلت على مبالغ الدعم إلى 34 جمعية وتعاونية موزعة على مختلف جماعات إقليم الناظور.
أما الجمعيات الثقافية التي تلقت دعما عن الأنشطة الثقافية بما فيها المتعلقة بدعم المرأة، فقد استفادت رابطة المبدعين المغاربة بالريف التي يترأسها بوزيان حجوط على دعم مالي يصل إلى 60.000 درهم كدعم للدورة التاسعة من "المهرجان الدولي للشعر بالناظور"، وجمعية جسور للبحث في الثقافة والفنون بالناظور التي يترأسها جميل حمداوي عن نفس الدعم المالي المقدّر في 60.000 درهم عن مهرجان القصة القصيرة جدّاً في دورته الرابعة.
من جهة أخرى، وفي إطار دعم المشاركة السوسيو اقتصاديـة للمرأة القروية، استفادت جمعية ثسغناس للثقافة والتنمية بالناظور التي يترأسها عبد السلام امختاري على دعم مالي يقدّرب 197.500 درهم ضمن مشروع تصل كلفته الإجمالية إلى 302.500 .
الجماعات والمشاريع
كما عرضت اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية خلال اجتماع سابق برنامج المشاريع المستفيدة من دعم المبادرة الوطنية على مستوى محاربة الفقر بالوسط القروي لسنة 2015 بالناظـور.
فقد استفادت 7 جماعات من ما مجموعه 13 مشروعا، حيث استفادت جماعة البركانيين من مشروعين يتمثلان في اقتناء حافلتين للنقل المدرسي بقيمة إجمالية تصل إلى 810.000 درهم واقتناء سيارة إسعاف بمبلغ مالي يصل إلى 350.000 درهم، وجماعة بوعرك التي استفادت من 3 مشاريع تهم اقتناء حافلة للنقل المدرسي بمبلغ 361.000 درهم وإحداث ملعب رياضي للقرب بقيمة مالية تصل 300.000 ده وبناء دار الفلاح بمبلغ مالي قدره 900.000، وجماعة حاسي بركان التي استفادت من اقتناء حافلة للنقل المدرسي بمبلغ 400.000 درهم وكهربة دوارين قرويين بمبلغ 497.139 درهم، وجماعة أولاد ستوت التي استفادت من بناء وتجهيز دار المرأة، وجماعة أولاد داود الزخانين التي استفادت من مشروعين يتمثل الأول في اقتناء سيارة إسعاف وتسييج 3 فرعيات مدرسية، وجماعة بني وكيل أولاد محند التي استفادت من مشروع بناء قنطرة صغيرة بإحدى الدواوير بمبلغ مالي قدره 371.000، وكلها مشاريع تهدف إلى دعم الولوج إلى التجهيزات الأساسية وفك العزلة عن العالم القروي ومحاربة الفقر وتقريب الخدمات الاجتماعية لفائدة الشباب والطفل والمرأة.
وإذا كان هذا الدعم المقدم في إطار "المبادرة الوطنية للتنمية البشرية" كدعم للمشاريع التي تتقدم بها الجمعيات والتعاونيات والجماعات هو من المال العام، فإن تعزيز الشفافية يستدعي مزيد من المراقبة والمحاسبة في نطاق تدقيق وتبرير صرف هذا الدعم الممنوح لمختلف الجمعيات المستفيدة.