التوجس من خاطفي الأطفال بالريف يؤدي لإيقاف مشتبه به بالدريوش
أرشيف
ناظورسيتي: جابر الزكاني - من الدريوش
مضت أسابيع منذ أن اندلعت تخوفات الساكنة من تحركات مشبوهة لأشخاص قيل أنهم يرابطون قرب بعض المؤسسات التعليمية، انطلاقا من الطريق الساحلي باتجاه باقي مدن الريف، وصولا إلى الدريوش هذه المرة.
وقالت مصادر مطلعة اليوم، أن الساكنة قرب إحدى مدارس الدريوش، راقبت تحركات أحد الأشخاص بمحيط مؤسسة تعليمية بشكل يومي، إذ لوحظ تقربه من التلاميذ بين الفينة والأخرى، ما أدى بهم لإخبار عون سلطة أخبر بدوره باشا المدينة الذي استنفر السلطات لتوقيف المشتبه بنشاطه.
هذا، وتابع المصدر أن الموقوف ستيني، ينحدر من مدينة شفشاون، ويعتقد بعض الساكنة أنه كان بصدد البحث حول شكل معين في أيادي التلاميذ، على شاكلة الباحثين عن "الأطفال الزوهريين"، أو لشبهات جنسية.
مضت أسابيع منذ أن اندلعت تخوفات الساكنة من تحركات مشبوهة لأشخاص قيل أنهم يرابطون قرب بعض المؤسسات التعليمية، انطلاقا من الطريق الساحلي باتجاه باقي مدن الريف، وصولا إلى الدريوش هذه المرة.
وقالت مصادر مطلعة اليوم، أن الساكنة قرب إحدى مدارس الدريوش، راقبت تحركات أحد الأشخاص بمحيط مؤسسة تعليمية بشكل يومي، إذ لوحظ تقربه من التلاميذ بين الفينة والأخرى، ما أدى بهم لإخبار عون سلطة أخبر بدوره باشا المدينة الذي استنفر السلطات لتوقيف المشتبه بنشاطه.
هذا، وتابع المصدر أن الموقوف ستيني، ينحدر من مدينة شفشاون، ويعتقد بعض الساكنة أنه كان بصدد البحث حول شكل معين في أيادي التلاميذ، على شاكلة الباحثين عن "الأطفال الزوهريين"، أو لشبهات جنسية.
مصدر آخر بالمدينة، أكد في روايته، أنه جرى اعتقال المشتبه به بعد عملية ترصد من طرف مواطنين وبعض أعوان السلطة وبتنسبق مع عناصر الدرك الملكي بالدريوش
ويوجد المعني بالأمر حاليا، تحت تدبير الحراسة النظرية بالمركز القضائي بتعليمات من النيابة العامة قصد تعميق البحث معه.
وأوردت المصادر أن القضية المفترضة أضحت تحت إشراف مسؤولين أمنيين كبار المستوى بالدريوش.
وفي سياق متصل، سبق وأن أوردت صفحات فايسبوكية ومواقع محلية، أنباء عن ملاحظة ساكنة مناطق متاخمة للطريق الساحلي بالناظور، تحركات أشخاص بذات الغرض، وبثت المصادر ذاتها تخوفات الساكنة من احتمالية وجود عصابات الكنوز التي تستعمل دماء الأطفال في أمور شعودة.
وبعيدا عن الترويع، تظل القضية بيد السلطات المختصة دون تأكيد لأي من هذه الشكوك أو نفيها، في انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث لاحقا.
ويوجد المعني بالأمر حاليا، تحت تدبير الحراسة النظرية بالمركز القضائي بتعليمات من النيابة العامة قصد تعميق البحث معه.
وأوردت المصادر أن القضية المفترضة أضحت تحت إشراف مسؤولين أمنيين كبار المستوى بالدريوش.
وفي سياق متصل، سبق وأن أوردت صفحات فايسبوكية ومواقع محلية، أنباء عن ملاحظة ساكنة مناطق متاخمة للطريق الساحلي بالناظور، تحركات أشخاص بذات الغرض، وبثت المصادر ذاتها تخوفات الساكنة من احتمالية وجود عصابات الكنوز التي تستعمل دماء الأطفال في أمور شعودة.
وبعيدا عن الترويع، تظل القضية بيد السلطات المختصة دون تأكيد لأي من هذه الشكوك أو نفيها، في انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث لاحقا.
