ناظورسيتي | محمد الراشدي
احتضنت مدرسة "تجزئة العمران" بسلوان، يوم الثلاثاء 31 دجنبر الجاري، لقاءً تربوياً لفائدة أساتذة اللغة الأمازيغية أطره مفتش اللغة الأمازيغية الأستاذ عبد المجيد بنحمادي، وذلك في موضوع التقويم التربوي، بحيث انطلقت أشغال اللقاء بكلمة ترحبيبة ارتجلها المفتش التربوي، مشيراً خلالها إلى أن هذا اللقاء التربوي سيقسم إلى جانب نظري وآخر عملي.
في الشق النظري، تطرق المؤطر التربوي إلى مفهوم التقويم والمبادئ التي يقوم عليها وأهم أنماطه ووظائفه، إلى جانب تحديده لمعاييره ومؤشراته، ثم تطرق إلى بعض شبكات التقويم في كتاب دليل مدرسة ومدرس اللغة الأمازيغية. وفي آخر الشق النظري فتح نقاشا مع الأستاذات والأساتذة للتواصل معهم والرد على استفساراتهم وعرض تجاربهم الشخصية داخل الفصول الدراسية.
واختتم اللقاء بورشات تطبيقية لإنتاج شبكات التقويم الخاصة بمكونات تدريس اللغة الأمازيغية (التواصل، القراءة، الكتابة، الإنتاج الكتابي)، وذلك من أجل الوقوف عل
ى بعض الصعوبات التي يواجهها الأساتذة في ذلك واقتراح حلول لها، فضلا عن مناقشة بعض الجوانب الديداكتيكية المتعلقة بتلك الوضعيات.
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء يأتي في إطار تتبع ومواكبة التكوين المستمر في الموضوع، من أجل ضمان مصداقية وموثوقية مكون المراقبة المستمرة من حيث التخطيط والإنجاز والتتبع، إلى جانب الوقوف على مستجدات التقويم التربوي.
احتضنت مدرسة "تجزئة العمران" بسلوان، يوم الثلاثاء 31 دجنبر الجاري، لقاءً تربوياً لفائدة أساتذة اللغة الأمازيغية أطره مفتش اللغة الأمازيغية الأستاذ عبد المجيد بنحمادي، وذلك في موضوع التقويم التربوي، بحيث انطلقت أشغال اللقاء بكلمة ترحبيبة ارتجلها المفتش التربوي، مشيراً خلالها إلى أن هذا اللقاء التربوي سيقسم إلى جانب نظري وآخر عملي.
في الشق النظري، تطرق المؤطر التربوي إلى مفهوم التقويم والمبادئ التي يقوم عليها وأهم أنماطه ووظائفه، إلى جانب تحديده لمعاييره ومؤشراته، ثم تطرق إلى بعض شبكات التقويم في كتاب دليل مدرسة ومدرس اللغة الأمازيغية. وفي آخر الشق النظري فتح نقاشا مع الأستاذات والأساتذة للتواصل معهم والرد على استفساراتهم وعرض تجاربهم الشخصية داخل الفصول الدراسية.
واختتم اللقاء بورشات تطبيقية لإنتاج شبكات التقويم الخاصة بمكونات تدريس اللغة الأمازيغية (التواصل، القراءة، الكتابة، الإنتاج الكتابي)، وذلك من أجل الوقوف عل
ى بعض الصعوبات التي يواجهها الأساتذة في ذلك واقتراح حلول لها، فضلا عن مناقشة بعض الجوانب الديداكتيكية المتعلقة بتلك الوضعيات.
والجدير بالذكر أن هذا اللقاء يأتي في إطار تتبع ومواكبة التكوين المستمر في الموضوع، من أجل ضمان مصداقية وموثوقية مكون المراقبة المستمرة من حيث التخطيط والإنجاز والتتبع، إلى جانب الوقوف على مستجدات التقويم التربوي.





