
ناظور سيتي: شيماء فاطمي _ محمد العبوسي
انتشرت في السنوات الأخيرة، إحدى أخطر الظواهر الدخيلة على مجتمعنا، والتي تتجلى في تخلي عدد كبير من الأشخاص على أحد الوالدين أو كلاهما بدور الرعاية.
وفي هذا الإطار، أجمع مواطنون ممن صادفتهم كاميرا ناظور سيتي، على أن ظاهرة تخلي الأبناء عن آبائهم في دور العجزة، أضحت تتزايد بشكل مقلق في مجتمع كان يقدس الأم والأب.
وأعرب عدد من المصرحين، عن استغرابهم لإقدام العديد من الأشخاص على التخلي عن والديهم في دور العجزة حتى وإن كانت هذه الأماكن توفر لهم كامل الرعاية التي يستحقونها.
انتشرت في السنوات الأخيرة، إحدى أخطر الظواهر الدخيلة على مجتمعنا، والتي تتجلى في تخلي عدد كبير من الأشخاص على أحد الوالدين أو كلاهما بدور الرعاية.
وفي هذا الإطار، أجمع مواطنون ممن صادفتهم كاميرا ناظور سيتي، على أن ظاهرة تخلي الأبناء عن آبائهم في دور العجزة، أضحت تتزايد بشكل مقلق في مجتمع كان يقدس الأم والأب.
وأعرب عدد من المصرحين، عن استغرابهم لإقدام العديد من الأشخاص على التخلي عن والديهم في دور العجزة حتى وإن كانت هذه الأماكن توفر لهم كامل الرعاية التي يستحقونها.
وأجمع المتحدثون، على أن هناك العديد من الأسباب والعوامل التي لا يمكن حصرها، والتي جعلت الكثيرين يتخلون عن آبائهم، ضمنها دوافع مادية أو اجتماعية بالأساس.
وعبر مصرحون، عن استيائهم واستنكارهم الشديد، جراء انتشار هذه الظاهرة، مشددين على أنها أصبحت تأخذ أبعادا أخرى أعمق وأخطر.
وقالت المصادر، "إن المكانة التي منحها ديننا للوالدين، لا تسمح لأي كان أن يتجرأ ويتخلى عنهما ويلقي بهما في دور الرعاية، مهما كانت الظروف".
وأبرز المصرحون، أن تخلي الأبناء عن آبائهم يعتبر عقوقا لهما، وأن كل شخص خولت له نفسه أن يلقي بوالديه أو بأحدهما في دور الرعاية بعيدا عنه، سيتجرع من نفس الكأس الذي تجرع منه والديه.
وعبر مصرحون، عن استيائهم واستنكارهم الشديد، جراء انتشار هذه الظاهرة، مشددين على أنها أصبحت تأخذ أبعادا أخرى أعمق وأخطر.
وقالت المصادر، "إن المكانة التي منحها ديننا للوالدين، لا تسمح لأي كان أن يتجرأ ويتخلى عنهما ويلقي بهما في دور الرعاية، مهما كانت الظروف".
وأبرز المصرحون، أن تخلي الأبناء عن آبائهم يعتبر عقوقا لهما، وأن كل شخص خولت له نفسه أن يلقي بوالديه أو بأحدهما في دور الرعاية بعيدا عنه، سيتجرع من نفس الكأس الذي تجرع منه والديه.