البرلمانية فرجي لناظورسيتي: تنازلت لمنتحل صفة طارق يحيى الذي نصب عليّ بناء على طلب حوليش
ناظورسيتي - متابعة
أكدت سليمة فرجي النائبة البرلمانية عن دائرة إقليم وجدة، في تصريح لموقع ناظورسيتي، تنازلها للمتهم الذي كان قد انتحل صفة طارق يحيى رئيس عمودية الناظور السابق، بغرض النصب عليها بمعية مجموعة من البرلمانيين بالجهة الشرقية.
وأوضحت فرجي التي تمتهن المحاماة، أن تنازلها للمتهم جاء بدافع الشفقة عليه أولاً بالنظر إلى حالته الصحية التي بدأت تعرف تدهوراً داخل السجن، وبناءً على طلب أصدقاء كثر من الناظور، من بينهم رئيس المجلس البلدي الحالي سليمان حوليش الذي تعاطف معه، بحكم معرفته بوضعه الإجتماعي كنزيل في خيرية الناظور التي كان حوليش واحدا من أعضاء مكتبها المسير.
وكان المُتورّط في عملية النصب على البرلمانية سليمة فرجي، قد أجرى قبل أشهر، محادثة هاتفية مع الأخيرة أوهمها بكون طارق يحيى من يتصل بها، عندما قام بتذكيرها ببعض الوقائع المتعلقة بعدد من الإجتماعات، مؤشراً لها على أشخاص تعرفهم حقّ المعرفة، كنائب رئيس المجلس المعني، سليمان حوليش، قبل أن يطلب منها إمداده بـ3000 درهم، عبر حسابه البنكي، قصد مساعدة معوز يوجد في مدينة سطيف الجزائرية رفقة فريق الرجاء البيضاوي، من أجل إجراء فحص بالأشعة للقيام بعملية جراحية مكلفة.
وحريٌ ذكره أنّ النائبة البرلمانية سليمة فرجي معروف عنها حرصها على الاحتفاظ بعلاقات طيّبة مع أهالي منطقة الريف لا سيم علاقاتها الجيّدة بنخبة من المسؤولين بإقليم الناظور، حيث سبق لها وأن صرحت لموقعنا كونها ترفض بشكل إطلاقي "التفرقة" بين وجدة والريف عامة، على اعتبار أن "الآباء والأجداد" بالجهة الشرقية ومنطقة الريف، دافعوا حتى على استقلال الجزائر فبالأحرى الذود عن حوزة الوطن.
أكدت سليمة فرجي النائبة البرلمانية عن دائرة إقليم وجدة، في تصريح لموقع ناظورسيتي، تنازلها للمتهم الذي كان قد انتحل صفة طارق يحيى رئيس عمودية الناظور السابق، بغرض النصب عليها بمعية مجموعة من البرلمانيين بالجهة الشرقية.
وأوضحت فرجي التي تمتهن المحاماة، أن تنازلها للمتهم جاء بدافع الشفقة عليه أولاً بالنظر إلى حالته الصحية التي بدأت تعرف تدهوراً داخل السجن، وبناءً على طلب أصدقاء كثر من الناظور، من بينهم رئيس المجلس البلدي الحالي سليمان حوليش الذي تعاطف معه، بحكم معرفته بوضعه الإجتماعي كنزيل في خيرية الناظور التي كان حوليش واحدا من أعضاء مكتبها المسير.
وكان المُتورّط في عملية النصب على البرلمانية سليمة فرجي، قد أجرى قبل أشهر، محادثة هاتفية مع الأخيرة أوهمها بكون طارق يحيى من يتصل بها، عندما قام بتذكيرها ببعض الوقائع المتعلقة بعدد من الإجتماعات، مؤشراً لها على أشخاص تعرفهم حقّ المعرفة، كنائب رئيس المجلس المعني، سليمان حوليش، قبل أن يطلب منها إمداده بـ3000 درهم، عبر حسابه البنكي، قصد مساعدة معوز يوجد في مدينة سطيف الجزائرية رفقة فريق الرجاء البيضاوي، من أجل إجراء فحص بالأشعة للقيام بعملية جراحية مكلفة.
وحريٌ ذكره أنّ النائبة البرلمانية سليمة فرجي معروف عنها حرصها على الاحتفاظ بعلاقات طيّبة مع أهالي منطقة الريف لا سيم علاقاتها الجيّدة بنخبة من المسؤولين بإقليم الناظور، حيث سبق لها وأن صرحت لموقعنا كونها ترفض بشكل إطلاقي "التفرقة" بين وجدة والريف عامة، على اعتبار أن "الآباء والأجداد" بالجهة الشرقية ومنطقة الريف، دافعوا حتى على استقلال الجزائر فبالأحرى الذود عن حوزة الوطن.
