
ناظورسيتي: متابعة
تقدمت النائبة البرلمانية، إبتسام مراس، وعضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي، باحر تشكراتها لسكان اقليم الناظور الذين صوتوا بكثافة على حزب الوردة في الانتخابات الجزئية ليوم 4 يناير المنصرم.
وقالت برلمانية الفريق الاشتراكي، ان الاصوات التي حصل عليها محمد ابرشان مرشح حزب "الوردة" في الانتخابات الجزئية اعادت الوهج الى حزب القوات الشعبية، وبينت ان الحزب لايزال رقما صعبا في المعادلة السياسية باقليم الناظور.
واشارت ابتسام مراس في تصريحها لـ"ناظور سيتي"، ان سكان جميع الجماعات الترابية باقليم الناظور، كانوا في مستوى تطلعات المرحلة السياسية، ووقفوا الى جانب الحزب من اجل استعادة المقعد البرلماني.
وابرزت ان الفريق الاشتراكي سيكون رهن اشارة ساكنة اقليم الناظور ويدافع على جميع مشاكلهم ويهتم بانشغالاتهم، وذلك من اجل ان يكون اقليم الناظور "بوابة الاتحاد الاروبي" قطبا تنمويا واقتصاديا مهميا يتماشى وتطلعات ساكنة الاقليم.
ولم تفوت وكيلة اللائحة الوطنية للنساء الاتحاديات الفرصة، لتشكر جميع المناضلين المناضلات الاتحاديين والاتحاديات على صمودهم ووقوفهم الى جانب الحزب، قائلة:" صمود ابناء المدرسة الاتحاديات هو من ساهم في استعادة المقعد البرلماني وهو من اضاء طريق مرشح الحزب وعبد له الطريق من اجل العودة الى البرلمان".
تقدمت النائبة البرلمانية، إبتسام مراس، وعضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي، باحر تشكراتها لسكان اقليم الناظور الذين صوتوا بكثافة على حزب الوردة في الانتخابات الجزئية ليوم 4 يناير المنصرم.
وقالت برلمانية الفريق الاشتراكي، ان الاصوات التي حصل عليها محمد ابرشان مرشح حزب "الوردة" في الانتخابات الجزئية اعادت الوهج الى حزب القوات الشعبية، وبينت ان الحزب لايزال رقما صعبا في المعادلة السياسية باقليم الناظور.
واشارت ابتسام مراس في تصريحها لـ"ناظور سيتي"، ان سكان جميع الجماعات الترابية باقليم الناظور، كانوا في مستوى تطلعات المرحلة السياسية، ووقفوا الى جانب الحزب من اجل استعادة المقعد البرلماني.
وابرزت ان الفريق الاشتراكي سيكون رهن اشارة ساكنة اقليم الناظور ويدافع على جميع مشاكلهم ويهتم بانشغالاتهم، وذلك من اجل ان يكون اقليم الناظور "بوابة الاتحاد الاروبي" قطبا تنمويا واقتصاديا مهميا يتماشى وتطلعات ساكنة الاقليم.
ولم تفوت وكيلة اللائحة الوطنية للنساء الاتحاديات الفرصة، لتشكر جميع المناضلين المناضلات الاتحاديين والاتحاديات على صمودهم ووقوفهم الى جانب الحزب، قائلة:" صمود ابناء المدرسة الاتحاديات هو من ساهم في استعادة المقعد البرلماني وهو من اضاء طريق مرشح الحزب وعبد له الطريق من اجل العودة الى البرلمان".