
حسـن الرامي
توجّـه محمد أبرشان، النائب البرلماني عـن إقليم الناظور، بسؤالٍ شفوي آنيٍّ، لكـلا مـن رئيس مجلس النواب، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، حول التأطير الديني باللغة الأمازيغية لفائدة الجالية المغربية المقيمة بالخـارج.
وقـال أبرشان "بالرغم من المجهودات الكبيرة التي تقوم بها البعثة العلمية المكلفة من طرف وزارتكم بتأطير الجالية المغربية بالخارج، خلال شهر رمضان المبارك، إلا أن هذه المجهودات يظل أثرها محدوداً، اعتبارا لكون الفئة العريضة من المستهدفين من هذه البرامج التأظيرية لا تتحدث إلا باللغة الأمازيغية كما هو الشأن بالنسبة للجالية المغربية المقيمة ببلجيكا".
وأضـاف محمد أبرشان، البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي، في نصّ مراسلته التي تحصلت ناظورسيتي على نسخة منها، أنّ "جـلّ الوعاظ الذين يتم الاستعانة بهم لهذا الغرض لا يتقنون الحديث بالأمازيغية، مما يتم حرمان أفراد الجالية من الاستفادة من برامج التأطير الديني".
مردفـاً "ولأجل تمكين كل مغاربة المهجر، خاصة المقيمين بالديار البلجيكية، من الاستفادة من برامج التأطير الديني، للحفاظ على هويتهم الثقافية التي ترتكز على الدين الإسلامي ومواجهة التحولات والتطورات السوسيو ثقافية التي تعرفها هذه الجالية وكل ما يهدد الأمن الروحي للمغاربة بالخارج، نسائلكم ما هي الاجراءات والتدابير التي ستتخذونها لتدارك الخصاص في الوعاظ الدينيين الذين يجيدون اللغة الأمازيغية؟".
توجّـه محمد أبرشان، النائب البرلماني عـن إقليم الناظور، بسؤالٍ شفوي آنيٍّ، لكـلا مـن رئيس مجلس النواب، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، حول التأطير الديني باللغة الأمازيغية لفائدة الجالية المغربية المقيمة بالخـارج.
وقـال أبرشان "بالرغم من المجهودات الكبيرة التي تقوم بها البعثة العلمية المكلفة من طرف وزارتكم بتأطير الجالية المغربية بالخارج، خلال شهر رمضان المبارك، إلا أن هذه المجهودات يظل أثرها محدوداً، اعتبارا لكون الفئة العريضة من المستهدفين من هذه البرامج التأظيرية لا تتحدث إلا باللغة الأمازيغية كما هو الشأن بالنسبة للجالية المغربية المقيمة ببلجيكا".
وأضـاف محمد أبرشان، البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي، في نصّ مراسلته التي تحصلت ناظورسيتي على نسخة منها، أنّ "جـلّ الوعاظ الذين يتم الاستعانة بهم لهذا الغرض لا يتقنون الحديث بالأمازيغية، مما يتم حرمان أفراد الجالية من الاستفادة من برامج التأطير الديني".
مردفـاً "ولأجل تمكين كل مغاربة المهجر، خاصة المقيمين بالديار البلجيكية، من الاستفادة من برامج التأطير الديني، للحفاظ على هويتهم الثقافية التي ترتكز على الدين الإسلامي ومواجهة التحولات والتطورات السوسيو ثقافية التي تعرفها هذه الجالية وكل ما يهدد الأمن الروحي للمغاربة بالخارج، نسائلكم ما هي الاجراءات والتدابير التي ستتخذونها لتدارك الخصاص في الوعاظ الدينيين الذين يجيدون اللغة الأمازيغية؟".