
وليد بدري
قال النائب البرلماني السابق عن إقليم الناظور، نور الدين البركاني، إنه يُؤيد الاحتجاجات السلمية للحراك الشعبي بأقاليم الريف الثلاثة الناظور، الحسيمة والدريوش، لكونها "تعتبر الوسيلة الوحيدة والفعالة لرفع التهميش عن الساكنة وتحقيق مطالبها المشروعة في أقرب وقت وفي مدة وجيزة".
وأضاف البرلماني السابق عن حزب العدالة والتنمية، ضمن تدوينة منشورة على حسابه أول أمس، أن "فبحكم تجربتي البرلمانية خلال الولاية السابقة، أعتبر أن الوسائل الاخرى مثل الملتمسات و الاسئلة و الشكايات المقدمة سواء من قبل المنتخبين أو من طرف جمعيات المجتمع المدني أصبحت لا تجدي نفعا".
والدليل على أن الملتمسات الموجهة للمؤسسة التشريعية "لا تجدي نفعا" يضيف البركاني "أنني قدمت حوالي 1000 سوال وملتمس ومقترح حول مختلف القضايا التي تهم المواطنين والمرتبطة بالصحة والتعليم والسكن والبنية التحتية والشغل والثقافة وغيرها، وأغلب الأجوبة التي بها كانت غير مقنعة تماما ولم يتحقق من تلك المطالب ولو 5 بالمئة".
قال النائب البرلماني السابق عن إقليم الناظور، نور الدين البركاني، إنه يُؤيد الاحتجاجات السلمية للحراك الشعبي بأقاليم الريف الثلاثة الناظور، الحسيمة والدريوش، لكونها "تعتبر الوسيلة الوحيدة والفعالة لرفع التهميش عن الساكنة وتحقيق مطالبها المشروعة في أقرب وقت وفي مدة وجيزة".
وأضاف البرلماني السابق عن حزب العدالة والتنمية، ضمن تدوينة منشورة على حسابه أول أمس، أن "فبحكم تجربتي البرلمانية خلال الولاية السابقة، أعتبر أن الوسائل الاخرى مثل الملتمسات و الاسئلة و الشكايات المقدمة سواء من قبل المنتخبين أو من طرف جمعيات المجتمع المدني أصبحت لا تجدي نفعا".
والدليل على أن الملتمسات الموجهة للمؤسسة التشريعية "لا تجدي نفعا" يضيف البركاني "أنني قدمت حوالي 1000 سوال وملتمس ومقترح حول مختلف القضايا التي تهم المواطنين والمرتبطة بالصحة والتعليم والسكن والبنية التحتية والشغل والثقافة وغيرها، وأغلب الأجوبة التي بها كانت غير مقنعة تماما ولم يتحقق من تلك المطالب ولو 5 بالمئة".