ناظورسيتي – متابعة
قدمت وحدات لخفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، تعمل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، خلال اليومين الأخيرين، المساعدة لـ120 مرشحا للهجرة غير الشرعية ينحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وذكرت مصادر عسكرية، أن هؤلاء المهاجرين الأفارقة من بينهم 21 إمرأة وطفلين، واجهوا ظروفا صعبة على متن قوارب مطاطية تقليدية الصنع.
وأفادت ، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن يتم نقلهم إلى الموانئ الأقرب بالمملكة وتسليمهم إلى عناصر الدرك الملكي للقيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
قدمت وحدات لخفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، تعمل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، خلال اليومين الأخيرين، المساعدة لـ120 مرشحا للهجرة غير الشرعية ينحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وذكرت مصادر عسكرية، أن هؤلاء المهاجرين الأفارقة من بينهم 21 إمرأة وطفلين، واجهوا ظروفا صعبة على متن قوارب مطاطية تقليدية الصنع.
وأفادت ، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن يتم نقلهم إلى الموانئ الأقرب بالمملكة وتسليمهم إلى عناصر الدرك الملكي للقيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
وكانت وحدة لخفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، قد تمكنت، بداية الشهر الجاري، من إنقاذ عدد من المهاجرين السريين علقوا في البحر الأبيض المتوسط.
وكشف مصدر عسكري، أن الوحدة التي تعمل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، قدمت يوم 8 فبراير، المساعدة لـ 256 مرشحا للهجرة غير الشرعية.
وأكد المصدر نفسهم، أن معظم الذين تم إنقاذهم ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وكان ضمن هذه المجموعة من المهاجرين، 41 إمرأة وخمسة أطفال، عاشوا ظروفا صعبة على متن قوارب مطاطية تقليدية الصنع، وذلك حسب ما أكده مصدر عسكري.
وأضاف، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية.
وقد تم نقل المهاجرين الـ256 إلى الموانئ الأقرب بالمملكة وتسليمهم إلى الدرك الملكي للقيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
وكشف مصدر عسكري، أن الوحدة التي تعمل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، قدمت يوم 8 فبراير، المساعدة لـ 256 مرشحا للهجرة غير الشرعية.
وأكد المصدر نفسهم، أن معظم الذين تم إنقاذهم ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وكان ضمن هذه المجموعة من المهاجرين، 41 إمرأة وخمسة أطفال، عاشوا ظروفا صعبة على متن قوارب مطاطية تقليدية الصنع، وذلك حسب ما أكده مصدر عسكري.
وأضاف، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية.
وقد تم نقل المهاجرين الـ256 إلى الموانئ الأقرب بالمملكة وتسليمهم إلى الدرك الملكي للقيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.