الإذاعة الأمازيغية تستضيف المصور الفوتوغرافي محمد العبوسي للحديث عن تجربته الفنية والمهنية
حسن الرامي
خصّصت الإذاعة الوطنية الأمازيغية، أخيرا، حلقة خاصة ضمن برنامج "إريث أكيذنغ" الذي يعدّه الإذاعي محمد بومكوسي، لاستضافة المصور الفوتوغرافي المعروف محمد العبوسي، ضمن بورتريه يسلط الضوء على تجربته الفنية والمهنية على مسار التصوير الفوتوغرافي والصحفي.
وتحدث العبوسي، المصور الصحفي بجريدة "ناظورسيتي" الالكترونية، عن بداياته ومخاضاته الأولى التي قادته إلى الشغف والافتتان بسحر "العدسة"، قبل مزاولته هذا الفنّ بشكل مهني في العديد من المنابر الإعلامية الوطنية والجهوية، وكذا وضع بصمته في عدة أعمال تلفزية وسينمائية.
كما سرد الضيف، ضمن البورتريه الإذاعي، تفاصيل وقائع مثيرة وطرائف نادرة حدثت معه كما عايشها خلال مسيرته الفنية والمهنية التي تمتد إلى سنوات بحالها، عارجا على ذكر أسماء مصورين فوتوغرافيين تتلمذ على يدهم وأثروا في مساره الفني، وعلى كيفية صقل موهبته حتى حققت عدسته التميّز.
خصّصت الإذاعة الوطنية الأمازيغية، أخيرا، حلقة خاصة ضمن برنامج "إريث أكيذنغ" الذي يعدّه الإذاعي محمد بومكوسي، لاستضافة المصور الفوتوغرافي المعروف محمد العبوسي، ضمن بورتريه يسلط الضوء على تجربته الفنية والمهنية على مسار التصوير الفوتوغرافي والصحفي.
وتحدث العبوسي، المصور الصحفي بجريدة "ناظورسيتي" الالكترونية، عن بداياته ومخاضاته الأولى التي قادته إلى الشغف والافتتان بسحر "العدسة"، قبل مزاولته هذا الفنّ بشكل مهني في العديد من المنابر الإعلامية الوطنية والجهوية، وكذا وضع بصمته في عدة أعمال تلفزية وسينمائية.
كما سرد الضيف، ضمن البورتريه الإذاعي، تفاصيل وقائع مثيرة وطرائف نادرة حدثت معه كما عايشها خلال مسيرته الفنية والمهنية التي تمتد إلى سنوات بحالها، عارجا على ذكر أسماء مصورين فوتوغرافيين تتلمذ على يدهم وأثروا في مساره الفني، وعلى كيفية صقل موهبته حتى حققت عدسته التميّز.
