ناظورسيتي – متابعة
خضع الأمير مولاي إسماعيل، أول أمس الجمعة، إلى عملية جراحية بأحد المصحات الخاصة بألمانيا، فيما تتبع الملك محمد السادس حالته الصحية.
وذكرت مصادر مطلعة، أن العملية الجراحية، كللت بالنجاح، فيما سيمكث الأمير في المستشفى تحت المراقبة الطبية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الأمير مولاي إسماعيل سيخضع إلى نهاية الأسبوع الجاري، إلى فترة نقاهة مع اتباع حمية خاصة.
خضع الأمير مولاي إسماعيل، أول أمس الجمعة، إلى عملية جراحية بأحد المصحات الخاصة بألمانيا، فيما تتبع الملك محمد السادس حالته الصحية.
وذكرت مصادر مطلعة، أن العملية الجراحية، كللت بالنجاح، فيما سيمكث الأمير في المستشفى تحت المراقبة الطبية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الأمير مولاي إسماعيل سيخضع إلى نهاية الأسبوع الجاري، إلى فترة نقاهة مع اتباع حمية خاصة.
وأفادت، أنه كان في رفقة الأمير في رحلته العلاجية زوجته ذات الأصول الألمانية الأميرة لالة أنيسة، فيما تابع حالته الملك محمد السادس وأفراد الأسرة الملكية.
وكان فيديو للأمير مولاي اسماعيل وابنته، قد آثار موجة من الإشادة في مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهر الاثنان وهما يتبادلان أطراف الحديث على طاولة الأكل بالدارجة المغربية.
وبدا الأمير الوسيم وهو في مزاج جيد، حيث كان يداعب ابنته الصغرى ويعلمها طريقة الأكل المغربي، مخاطبا إياها "حنا لمغاربة كناكلو بيدينا".
وأستحسن متداولو الفيديو الطريقة التي يربي بها مولاي اسماعيل ابنته، معتبرين أنها تحافظ على القيم والثقافة المغربيتين.
وقال آخرون، إنه وبالرغم من اتقان الأمير المذكور للفرنسية والانجليزية، إضافة إلى زوجته الألمانية الأصل، فإنهما قررا التكلم مع ابنتهما بالدارجة المغربية وذلك حفاظا على ثقافة بلدها.
وكان فيديو للأمير مولاي اسماعيل وابنته، قد آثار موجة من الإشادة في مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهر الاثنان وهما يتبادلان أطراف الحديث على طاولة الأكل بالدارجة المغربية.
وبدا الأمير الوسيم وهو في مزاج جيد، حيث كان يداعب ابنته الصغرى ويعلمها طريقة الأكل المغربي، مخاطبا إياها "حنا لمغاربة كناكلو بيدينا".
وأستحسن متداولو الفيديو الطريقة التي يربي بها مولاي اسماعيل ابنته، معتبرين أنها تحافظ على القيم والثقافة المغربيتين.
وقال آخرون، إنه وبالرغم من اتقان الأمير المذكور للفرنسية والانجليزية، إضافة إلى زوجته الألمانية الأصل، فإنهما قررا التكلم مع ابنتهما بالدارجة المغربية وذلك حفاظا على ثقافة بلدها.