
ناظورسيتي: متابعة
كشف المرصد الأوروبي للزلال، عن تسجيل ثلاث هزات أرضية، صباح اليوم الأحد، بمنطقة البوران في منطقة الريف.
ووفقا للمرصد نفسه، فإن الهزات الأرضية المذكورة، بلغت قوتها ما بين درجتين و ثلاث درجات على سلم ريشتر.
وبلغة الأرقام، فقد سجلت الهزة الاولى على الساعة التاسعة و 23 بقوة 3.2 درجات على سلم ريشتر، والثانية حوالي التاسعة و31 دقيقة بقوة 2.3 درجات.
أما الهزة الثالثة، فقد كانت هي الأشد من حيث قوتها، حيث بلغت 3.4 درجات، ورصد حوالي العاشرة صباحا و 16 دقيقة.
كشف المرصد الأوروبي للزلال، عن تسجيل ثلاث هزات أرضية، صباح اليوم الأحد، بمنطقة البوران في منطقة الريف.
ووفقا للمرصد نفسه، فإن الهزات الأرضية المذكورة، بلغت قوتها ما بين درجتين و ثلاث درجات على سلم ريشتر.
وبلغة الأرقام، فقد سجلت الهزة الاولى على الساعة التاسعة و 23 بقوة 3.2 درجات على سلم ريشتر، والثانية حوالي التاسعة و31 دقيقة بقوة 2.3 درجات.
أما الهزة الثالثة، فقد كانت هي الأشد من حيث قوتها، حيث بلغت 3.4 درجات، ورصد حوالي العاشرة صباحا و 16 دقيقة.
وكان المعهد الوطني للجيوفيزياء، كشف في 11 نوفمبر الماضي، عن عن تسجيل هزة أرضية على مستوى بحر البوران، بلغت قوتها 4,1 درجة على سلم “ريشتر”.
وسجلت الهزات الثلاث، بعد توقف للنشاط الزلزالي النشيط في منطقة البوران لمدة لا تقل عن شهر، في وقت أكدت فيه دراسة أجراها فريق دولي، ظهور فالق المنطقة البحرية المذكورة بين شمال المغرب و اسبانيا، يفترض أنه السبب الرئيسي في الهزات الأرضية القوية التي تعرفها المنطقة وجنوب الخريطة الاسبانية منذ يناير عام 2016.
وأطلقت الدراسة التي انجزها فريق دولي تحت إشراف معهد علوم البحار الاسباني، على الفالق المذكور اسم "الإدريسي"، موضحة أن هذا الأخير يعرف نشاطا مستمرا منذ فترة طويلة. إذ يقع بين الصفيحتين الأوراسية و الافريقية، وهو أطول هيكل تكتوني نشط في المنطقة، يبلغ حوالي 100 كيلومتر، و ينزلق تقريبا 4 مليمترات في السنة.
واستعان الفريق المنجز للدراسة، بعدد من التقنيات البحثية العملية ومناهج تهم تجميع البيانات الجيولوجية والجيوفيزيائية بطريقة بيومترية عالية الدقة لدراسة تطور ونشاط الصفائح التكتونية، ما مكن الباحثين من الحصول على صورة ثلاثية الأبعاد لفالق "الإدريسي" بتفاصيل دقيقة جدا.
إلى ذلك، أكدت فرضية نمو وتطور فيالق بمساحات أطول في منطقة البوران، وذلك نظرا للنشاط الزلزالي الذي تعرفه منذ ثلاثين سنة، و تسجيلها لهزات قوية سنوات 1994، 2004 و 2016.
من جهة أخرى، أشار منجزو الدراسة، إلى إمكانية اعتماد هذه الاخيرة كمرجع لتحديد العيوب المتنامية في عمق الأرض، ما سيمكن من التأسيس للمزيد من الاحتمالات المتعلقة بتتبع التطور الزلزالي بالمنطقة.
وسجلت الهزات الثلاث، بعد توقف للنشاط الزلزالي النشيط في منطقة البوران لمدة لا تقل عن شهر، في وقت أكدت فيه دراسة أجراها فريق دولي، ظهور فالق المنطقة البحرية المذكورة بين شمال المغرب و اسبانيا، يفترض أنه السبب الرئيسي في الهزات الأرضية القوية التي تعرفها المنطقة وجنوب الخريطة الاسبانية منذ يناير عام 2016.
وأطلقت الدراسة التي انجزها فريق دولي تحت إشراف معهد علوم البحار الاسباني، على الفالق المذكور اسم "الإدريسي"، موضحة أن هذا الأخير يعرف نشاطا مستمرا منذ فترة طويلة. إذ يقع بين الصفيحتين الأوراسية و الافريقية، وهو أطول هيكل تكتوني نشط في المنطقة، يبلغ حوالي 100 كيلومتر، و ينزلق تقريبا 4 مليمترات في السنة.
واستعان الفريق المنجز للدراسة، بعدد من التقنيات البحثية العملية ومناهج تهم تجميع البيانات الجيولوجية والجيوفيزيائية بطريقة بيومترية عالية الدقة لدراسة تطور ونشاط الصفائح التكتونية، ما مكن الباحثين من الحصول على صورة ثلاثية الأبعاد لفالق "الإدريسي" بتفاصيل دقيقة جدا.
إلى ذلك، أكدت فرضية نمو وتطور فيالق بمساحات أطول في منطقة البوران، وذلك نظرا للنشاط الزلزالي الذي تعرفه منذ ثلاثين سنة، و تسجيلها لهزات قوية سنوات 1994، 2004 و 2016.
من جهة أخرى، أشار منجزو الدراسة، إلى إمكانية اعتماد هذه الاخيرة كمرجع لتحديد العيوب المتنامية في عمق الأرض، ما سيمكن من التأسيس للمزيد من الاحتمالات المتعلقة بتتبع التطور الزلزالي بالمنطقة.