
ناظورسيتي | متابعة
أنهت عناصر الشرطة التابعة لولاية أمن طنجة، مغامرات الفرار للمتهم الرئيسي في قتل عنصر بالدرك المكلي، قبل حوالي خمسة أشهر.
وجرى توقيف المتهم الرئيسي في الجريمة المذكورة ليلة أول أمس الثلاثاء 9 مارس الجاري، بعد ترصد تحركات المعني بالأمر الذي ظل في حالة فرار منذ ليلة تنفيذه للجريمة.
يذكر أن المشتبه فيه، كان قبل حوالي 5 أشهر قد دخل رفقة قاصرين آخرين، في خلاف عرضي مع الضحية الذي يعمل بجهاز الدرك الملكي، أثناء مروره بحي مسنانة بمدينة طنجة.
وأقدم الأشخاص الثلاثة على تعنيف الدركي الشاب، وتعريضه لاعتداء جسدي خطير وذلك باستعمال السلاح الأبيض، حيث كان سببا مباشرا في وفاته في عين المكان.
أنهت عناصر الشرطة التابعة لولاية أمن طنجة، مغامرات الفرار للمتهم الرئيسي في قتل عنصر بالدرك المكلي، قبل حوالي خمسة أشهر.
وجرى توقيف المتهم الرئيسي في الجريمة المذكورة ليلة أول أمس الثلاثاء 9 مارس الجاري، بعد ترصد تحركات المعني بالأمر الذي ظل في حالة فرار منذ ليلة تنفيذه للجريمة.
يذكر أن المشتبه فيه، كان قبل حوالي 5 أشهر قد دخل رفقة قاصرين آخرين، في خلاف عرضي مع الضحية الذي يعمل بجهاز الدرك الملكي، أثناء مروره بحي مسنانة بمدينة طنجة.
وأقدم الأشخاص الثلاثة على تعنيف الدركي الشاب، وتعريضه لاعتداء جسدي خطير وذلك باستعمال السلاح الأبيض، حيث كان سببا مباشرا في وفاته في عين المكان.
وأسفرت الأبحاث والتحريات الأمنية في أعقاب الجريمة عن توقيف المشتبه فيهم القاصرين، فيما ظل المتهم الرئيسي في حالة فرار، لكن اعتقال القاصرين ساهم في تحديد هوية المشتبه الرئيسي والذي هوا الآخر قاصر.
يذكر أن الجريمة تسببت في وفاة الدركي الشاب والذي كان قيد حياته يبلغ من العمر 28 سنة، وينحدر من مدينة سلا، حيث كان يعمل ضمن الفرقة التابعة للدرك المكلفة بحراسة القصر الملكي بعاصمة البوغاز.
وكانت حالة من الاستنفار الأمني عارفتها مدينة طنجة، خلال مقتل الدركي على يد القاصرين الثلاثة، حيث كان قد حل بمسرح الجريمة آنذاك رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن طنجة.
وكانت مختلف العناصر الأمنية باشرت منذ الجريمة التي وقعت بالضبط ليلة العاشر من أكتوبر من السنة الماضية، عمليات تمشيط واسعة بالمنطقة والبحث عن الأدلة والاستماع إلى الشهود.
يذكر أن الجريمة تسببت في وفاة الدركي الشاب والذي كان قيد حياته يبلغ من العمر 28 سنة، وينحدر من مدينة سلا، حيث كان يعمل ضمن الفرقة التابعة للدرك المكلفة بحراسة القصر الملكي بعاصمة البوغاز.
وكانت حالة من الاستنفار الأمني عارفتها مدينة طنجة، خلال مقتل الدركي على يد القاصرين الثلاثة، حيث كان قد حل بمسرح الجريمة آنذاك رئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن طنجة.
وكانت مختلف العناصر الأمنية باشرت منذ الجريمة التي وقعت بالضبط ليلة العاشر من أكتوبر من السنة الماضية، عمليات تمشيط واسعة بالمنطقة والبحث عن الأدلة والاستماع إلى الشهود.