ارتفاع وفيات احتجاجات القليعة إلى 3 بعد محاولة اقتحام مركز للدرك
ناظورسيتي: متابعة
أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية، رشيد الخلفي، اليوم الخميس، أن حصيلة الأحداث التي شهدتها منطقة القليعة بإقليم إنزكان أيت ملول مساء أمس الأربعاء، بلغت 3 وفيات، وذلك بعدما أفادت السلطات المحلية أمس بوفاة حالتين بعد أعمال عنف ومحاولات اقتحام لمركز الدرك الملكي.
وأوضح الخلفي في تصريح للصحافة أن مجموعة من الأشخاص حاولت الاستيلاء على الذخيرة والعتاد والأسلحة الوظيفية داخل المركز، ما دفع عناصر الدرك إلى استعمال أسلحتهم النارية في إطار “الدفاع الشرعي عن النفس”.
أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية، رشيد الخلفي، اليوم الخميس، أن حصيلة الأحداث التي شهدتها منطقة القليعة بإقليم إنزكان أيت ملول مساء أمس الأربعاء، بلغت 3 وفيات، وذلك بعدما أفادت السلطات المحلية أمس بوفاة حالتين بعد أعمال عنف ومحاولات اقتحام لمركز الدرك الملكي.
وأوضح الخلفي في تصريح للصحافة أن مجموعة من الأشخاص حاولت الاستيلاء على الذخيرة والعتاد والأسلحة الوظيفية داخل المركز، ما دفع عناصر الدرك إلى استعمال أسلحتهم النارية في إطار “الدفاع الشرعي عن النفس”.
وأضاف المسؤول الحكومي أن هذه التطورات تأتي في سياق احتجاجات شهدتها عدة مدن مغربية تخللتها أعمال شغب وهجمات استُخدمت فيها أسلحة بيضاء واقتحام مقرات تابعة للدولة ومصالح أمنية.
وشدد الخلفي على أن السلطات العمومية “ستواصل الاضطلاع بمهامها في حفظ النظام العام وضمان الحقوق والحريات”، في إطار ما ينص عليه الدستور والقانون.
وشدد الخلفي على أن السلطات العمومية “ستواصل الاضطلاع بمهامها في حفظ النظام العام وضمان الحقوق والحريات”، في إطار ما ينص عليه الدستور والقانون.
