
ناظورسيتي: متابعة
كشفت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، أن المغرب تحول في الآونة الاخير إلى بلد عبور واستقبال في نفس الوقت، حيث تضاعف عدد اللاجئين وطالبي اللجوء بالمغرب تقريبا منذ عام 2019.
وقالت المفوضية أنها إلى حدود شتنبر الماضي سجلت 18 ألفا و934 لاجئا من أكثر من 43 دولة، وتضاعف العدد الإجمالي للأشخاص الخاضعين لحماية المفوضية في المغرب بنسبة 45 في المائة.
وأضاف ذات المصدر عدد الخاضعين لحمايتها انتقل من 6757 إلى 9949، في حين إن الإجمالي عدد طالبي اللجوء تضاعف ثلاث مرات.
كشفت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، أن المغرب تحول في الآونة الاخير إلى بلد عبور واستقبال في نفس الوقت، حيث تضاعف عدد اللاجئين وطالبي اللجوء بالمغرب تقريبا منذ عام 2019.
وقالت المفوضية أنها إلى حدود شتنبر الماضي سجلت 18 ألفا و934 لاجئا من أكثر من 43 دولة، وتضاعف العدد الإجمالي للأشخاص الخاضعين لحماية المفوضية في المغرب بنسبة 45 في المائة.
وأضاف ذات المصدر عدد الخاضعين لحمايتها انتقل من 6757 إلى 9949، في حين إن الإجمالي عدد طالبي اللجوء تضاعف ثلاث مرات.
وفي تفاعل مع تقرير المفوضية، انتقد مواطنون بعض المظاهر السلبية التي انتشرت في الآونة الاخيرة، واتهموا بعض المهاجرين بامتهان النصب واللصوصية، بعد أن فتحت لهم الأبواب، في حين أن المغاربة أصبحوا يهربون من بلدهم في قوارب الموت.
كما حذر البعض من انتشار بعض الأفكار والعقائد، التي يعمل بعض المهاجرون على نشرها، ما يخلق جوا من الفتنة، تعود بنا إلى عصر الفتن الكبرى والحروب الدموية التي شهدتها بعض المناطق، ويتم نشرها في المغرب.
من جهة أخرى اعتبر آخرون أن المغرب أرض السلام والتعايش ويرحب بجميع ضيوفه، ممن يحترمون القوانين والأعراف، وأن على أوروبا مساعدة المغرب على إدماجهم.
كما حذر البعض من انتشار بعض الأفكار والعقائد، التي يعمل بعض المهاجرون على نشرها، ما يخلق جوا من الفتنة، تعود بنا إلى عصر الفتن الكبرى والحروب الدموية التي شهدتها بعض المناطق، ويتم نشرها في المغرب.
من جهة أخرى اعتبر آخرون أن المغرب أرض السلام والتعايش ويرحب بجميع ضيوفه، ممن يحترمون القوانين والأعراف، وأن على أوروبا مساعدة المغرب على إدماجهم.