ناظور سيتي: متابعة
مثل خمسة قاصرين هذا الأسبوع أمام غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية في الحسيمة، في أولى جلسات محاكمتهم على خلفية الأحداث التي شهدتها مدينة إمزورن مطلع أكتوبر الجاري، بالتزامن مع احتجاجات منسوبة إلى فئة "الجيل زد"، والتي رافقتها تدخلات أمنية واعتقالات واسعة.
ويواجه هؤلاء القاصرون تهماً متعددة توصف بالثقيلة، من بينها إهانة موظفين عموميين أثناء أداء مهامهم، وممارسة العنف في حقهم، فضلاً عن تعييب ممتلكات عامة، والعصيان، والمشاركة في تجمع اعتُبر مسلحاً.
مثل خمسة قاصرين هذا الأسبوع أمام غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية في الحسيمة، في أولى جلسات محاكمتهم على خلفية الأحداث التي شهدتها مدينة إمزورن مطلع أكتوبر الجاري، بالتزامن مع احتجاجات منسوبة إلى فئة "الجيل زد"، والتي رافقتها تدخلات أمنية واعتقالات واسعة.
ويواجه هؤلاء القاصرون تهماً متعددة توصف بالثقيلة، من بينها إهانة موظفين عموميين أثناء أداء مهامهم، وممارسة العنف في حقهم، فضلاً عن تعييب ممتلكات عامة، والعصيان، والمشاركة في تجمع اعتُبر مسلحاً.
خلال الجلسة الأولى، تقدم محامو المتهمين بطلبات للإفراج المؤقت عن موكليهم، غير أن المحكمة رفضت ذلك، مبررة قرارها بضرورة متابعة المتهمين في حالة اعتقال إلى حين البت في الملف بشكل نهائي.
وقررت الهيئة القضائية تأجيل الجلسة إلى موعد لاحق، لتمكين الدفاع من إعداد مرافعاته وتقديم الدفوع الشكلية والموضوعية المرتبطة بالقضية.
وتندرج هذه القضية ضمن الملفات القضائية المرتبطة بأحداث إمزورن الأخيرة، التي أعقبت هجوماً على نقطة مراقبة أمنية عند مدخل المدينة، وأسفرت عن توقيف عدد من الأشخاص، بينهم عدد من القاصرين.
وقررت الهيئة القضائية تأجيل الجلسة إلى موعد لاحق، لتمكين الدفاع من إعداد مرافعاته وتقديم الدفوع الشكلية والموضوعية المرتبطة بالقضية.
وتندرج هذه القضية ضمن الملفات القضائية المرتبطة بأحداث إمزورن الأخيرة، التي أعقبت هجوماً على نقطة مراقبة أمنية عند مدخل المدينة، وأسفرت عن توقيف عدد من الأشخاص، بينهم عدد من القاصرين.