اتفاق بين المغرب والإمارات على تعزيز التعاون العسكري وإقامة مشاريع دفاعية مشتركة
ناظورسيتي: متابعة
بناء على التعليمات الملكية، استقبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، اليوم الأربعاء، بمقر الإدارة، اللواء حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، في زيارة رسمية للمملكة في الفترة من 18 إلى 19 أكتوبر 2022 على رأس وفد كبير.
وركزت المباحثات بين المسؤولين على العلاقات العميقة والتاريخية التي تربط البلدين الشقيقين، وعلى التعاون الثنائي، لا سيما في مجال الدفاع وتبادل الخبرات وإقامة مشاريع صناعة دفاعية مشتركة، حسب ما جاء في البيان الصحفي الصادر عن إدارة الدفاع الوطني.
وفي اليوم نفسه، وبناءً على تعليمات ملكية، استقبل المفتش العام للقوات المسلحة وقائد المنطقة الجنوبية، الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي، في مقر الأركان العامة للقوات المسلحة الملكية، بحضور الضباط العامين المعنيين من فريق بالقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية.
بناء على التعليمات الملكية، استقبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، اليوم الأربعاء، بمقر الإدارة، اللواء حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة، في زيارة رسمية للمملكة في الفترة من 18 إلى 19 أكتوبر 2022 على رأس وفد كبير.
وركزت المباحثات بين المسؤولين على العلاقات العميقة والتاريخية التي تربط البلدين الشقيقين، وعلى التعاون الثنائي، لا سيما في مجال الدفاع وتبادل الخبرات وإقامة مشاريع صناعة دفاعية مشتركة، حسب ما جاء في البيان الصحفي الصادر عن إدارة الدفاع الوطني.
وفي اليوم نفسه، وبناءً على تعليمات ملكية، استقبل المفتش العام للقوات المسلحة وقائد المنطقة الجنوبية، الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي، في مقر الأركان العامة للقوات المسلحة الملكية، بحضور الضباط العامين المعنيين من فريق بالقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية.
خلال هذا الاجتماع، ناقش المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، ورئيس أركان القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة مختلف الموضوعات المتعلقة بالتعاون بين القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الإماراتية، ولا سيما الجانب العملياتي.
كما رحب المسؤولان بمستوى هذا التعاون، وجددا حرصهما على تعزيزه بشكل أكبر بما يتوافق مع الإرادة السامية لقائدي البلدين الشقيقين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المغربية.
واتفق المسؤولان على تعزيز التدريب العسكري الثنائي أو في إطار متعدد الأطراف، من خلال مشاركتهما في التدريبات واسعة النطاق، مثل الأسد الأفريقي.
هذا ويعود التعاون بين الجيش الملكي والقوات المسلحة الإماراتية إلى عام 1980، العام الذي تم فيه توقيع أول اتفاقية عسكرية. وخلص البيان الصحفي إلى تعزيزه بالاتفاقية الإطار الموقعة في مايو 2006.
كما رحب المسؤولان بمستوى هذا التعاون، وجددا حرصهما على تعزيزه بشكل أكبر بما يتوافق مع الإرادة السامية لقائدي البلدين الشقيقين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المغربية.
واتفق المسؤولان على تعزيز التدريب العسكري الثنائي أو في إطار متعدد الأطراف، من خلال مشاركتهما في التدريبات واسعة النطاق، مثل الأسد الأفريقي.
هذا ويعود التعاون بين الجيش الملكي والقوات المسلحة الإماراتية إلى عام 1980، العام الذي تم فيه توقيع أول اتفاقية عسكرية. وخلص البيان الصحفي إلى تعزيزه بالاتفاقية الإطار الموقعة في مايو 2006.
