ابن الناظور أسامة لعرج مدرب المقاتل "ريكو" يكشف سبب توقف مشواره في "الكيك بوكسينك" رغم تألقه
ناظور سيتي : شيماء فاطمي _ محمد العبوسي
أبى ابن مدينة الناظور، أسامة لعرج، مدرب المقاتل الهولندي "ريكو"، الذي تألق في العديد من نزالات رياضة الكيك بوكسينغ قبل أن تحتم عليه ظروفه الصحية إيقاف مشواره الرياضي، أبى إلا أن يفتح قلبه لزوار ناظور سيتي، ويتحدث عن جوانب مختلفة من حياته.
وقال أسامة لعرج، الذي يقيم حاليا بالديار الهولندية، "إنه عاش طفولته بمدينة الناظور وتابع دراسته بالمدينة ذاتها".
وأكد المتحدث ذاته، أن الفضل في دخوله عالم الرياضة وتألقه فيه يرجع إلى والده الذي شجعه لممارستها.
أبى ابن مدينة الناظور، أسامة لعرج، مدرب المقاتل الهولندي "ريكو"، الذي تألق في العديد من نزالات رياضة الكيك بوكسينغ قبل أن تحتم عليه ظروفه الصحية إيقاف مشواره الرياضي، أبى إلا أن يفتح قلبه لزوار ناظور سيتي، ويتحدث عن جوانب مختلفة من حياته.
وقال أسامة لعرج، الذي يقيم حاليا بالديار الهولندية، "إنه عاش طفولته بمدينة الناظور وتابع دراسته بالمدينة ذاتها".
وأكد المتحدث ذاته، أن الفضل في دخوله عالم الرياضة وتألقه فيه يرجع إلى والده الذي شجعه لممارستها.
وعن مساره الرياضي، أفاد أسامة لعرج، أنه بدأ رياضة الكيك بوكسينغ، سنة 2016، ليتمكن بعدما من خوض مباريات وبطولات داخل المغرب وفي أوروبا.
وتابع البطل الناظوري، أنه خسر مبارتين من أصل 34 مباراة خلال مساره الرياضي، إلا أن اضطر للتوقف عن مواصلة مشواره بسبب النقص الحاد في النظر الذي يعاني منه، مردفا، أنه حاول إجراء عملية جراحية لتصحيح النظر من أجل إكمال ما بدأه في رياضة الكيك بوكسينغ، إلا أن الأطباء أكدوا له عدم نجاح هذه العملية.
وسجل المتحدث، أن دخوله لهذا المجال، مكنه من تطوير ذاته على المستوى الشخصي وجعله يؤسس لعلاقات ويلتقي مع شخصيات في مختلف الميادين، مبرزا أن توقف مساره الرياضي، لم يكن عائقا أمام ممارسة هوايته بطريقة أخرى، حيث حصل على شهادة للتدريب خولت له إمكانية تدريب أبطال كبار في هذه الرياضة.
وتابع البطل الناظوري، أنه خسر مبارتين من أصل 34 مباراة خلال مساره الرياضي، إلا أن اضطر للتوقف عن مواصلة مشواره بسبب النقص الحاد في النظر الذي يعاني منه، مردفا، أنه حاول إجراء عملية جراحية لتصحيح النظر من أجل إكمال ما بدأه في رياضة الكيك بوكسينغ، إلا أن الأطباء أكدوا له عدم نجاح هذه العملية.
وسجل المتحدث، أن دخوله لهذا المجال، مكنه من تطوير ذاته على المستوى الشخصي وجعله يؤسس لعلاقات ويلتقي مع شخصيات في مختلف الميادين، مبرزا أن توقف مساره الرياضي، لم يكن عائقا أمام ممارسة هوايته بطريقة أخرى، حيث حصل على شهادة للتدريب خولت له إمكانية تدريب أبطال كبار في هذه الرياضة.
