
ناظورسيتي: متابعة
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالناظور، مساء اليوم الخميس، إيداع قاصرين من بين معتقلي احتجاجات مدينة زايو الأخيرة بمركز حماية الطفولة بالناظور، وإيداع أربعة راشدين بالسجن المحلي بسلوان، في انتظار استكمال التحقيقات معهم، بحسب ما أكده محامي المعتقلين عبد الله بوشاوني.
وجاء القرار في أعقاب أحداث عنف شهدتها المدينة أول أمس الثلاثاء، عقب احتجاجات مرتبطة بما يُعرف بحراك “جيل زد”، وأسفرت عن توقيف 19 شخصا، تم الإفراج عن ستة منهم، فيما أُحيل 13 آخرون على القضاء.
قرر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالناظور، مساء اليوم الخميس، إيداع قاصرين من بين معتقلي احتجاجات مدينة زايو الأخيرة بمركز حماية الطفولة بالناظور، وإيداع أربعة راشدين بالسجن المحلي بسلوان، في انتظار استكمال التحقيقات معهم، بحسب ما أكده محامي المعتقلين عبد الله بوشاوني.
وجاء القرار في أعقاب أحداث عنف شهدتها المدينة أول أمس الثلاثاء، عقب احتجاجات مرتبطة بما يُعرف بحراك “جيل زد”، وأسفرت عن توقيف 19 شخصا، تم الإفراج عن ستة منهم، فيما أُحيل 13 آخرون على القضاء.
وبحسب المعطيات المتوفرة، شمل الموقوفون تسعة قاصرين وأربعة راشدين. وقد أحال الوكيل العام بمحكمة الاستئناف بالناظور القاصرين التسعة على قاضي التحقيق، بينما قُدّم الراشدون الأربعة مباشرة أمام هيئة الحكم.
وتفاوتت القرارات القضائية بحق القاصرين: حفظ الملف لثلاثة منهم، وتسليم أربعة آخرين إلى أوليائهم، وإيداع القاصرين المتبقيين بمركز حماية الطفولة، بينما وُضع الراشدون الأربعة رهن الاعتقال بالسجن المحلي بسلوان.
وتتابع فعاليات حقوقية ومدنية بالمنطقة هذه التطورات بقلق، وسط دعوات متزايدة للإفراج عن جميع المعتقلين على خلفية احتجاجات “جيل زد”.
وتفاوتت القرارات القضائية بحق القاصرين: حفظ الملف لثلاثة منهم، وتسليم أربعة آخرين إلى أوليائهم، وإيداع القاصرين المتبقيين بمركز حماية الطفولة، بينما وُضع الراشدون الأربعة رهن الاعتقال بالسجن المحلي بسلوان.
وتتابع فعاليات حقوقية ومدنية بالمنطقة هذه التطورات بقلق، وسط دعوات متزايدة للإفراج عن جميع المعتقلين على خلفية احتجاجات “جيل زد”.