إنقاذ "حراكة" مغاربة قبالة السواحل الإسبانية
ناظورسيتي – متابعة
تمكنت عناصر الحرس المدني الاسباني، أمس الأربعاء، من إنقاذ 6 مرشحين للهجرة السرية من أصل مغربي، كانوا على متن قارب صغير قبالة سواحل مدينة غرناطة.
وذكرت مصادر مطلعة، أن "الحراكة"، انطلقوا من سواحل مدينة الحسيمة المطلة على الواجهة المتوسطية، وأنه تم رصدهم من قبل دورية تابعة للحرس المدني الاسباني.
وأفادت المصادر ذاتها، أنه تم رصد القارب المطاطي، على بعد 10 أميال فقط من سواحل مدينة غرناطة الاسبانية، وأنهم تم إنقاذهم.
تمكنت عناصر الحرس المدني الاسباني، أمس الأربعاء، من إنقاذ 6 مرشحين للهجرة السرية من أصل مغربي، كانوا على متن قارب صغير قبالة سواحل مدينة غرناطة.
وذكرت مصادر مطلعة، أن "الحراكة"، انطلقوا من سواحل مدينة الحسيمة المطلة على الواجهة المتوسطية، وأنه تم رصدهم من قبل دورية تابعة للحرس المدني الاسباني.
وأفادت المصادر ذاتها، أنه تم رصد القارب المطاطي، على بعد 10 أميال فقط من سواحل مدينة غرناطة الاسبانية، وأنهم تم إنقاذهم.
وأضافت، أنه تم نقل المهاجرين السريين، صوب ميناء "موتريل"، وأنه قدمت لهم العلاجات الضرورية من قبل عناصر الصليب الأحمر.
وأوضحت، أنه تم إخضاعهم لاختبار الكشف عن فيروس كورونا، قبل أن يتم إيداعهم بمركز للاجئين تحت تصرف الشرطة الوطنية.
ومن جانب آخر، كانت وحدات لخفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، تعمل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، خلال اليومين الأخيرين، قد قدمت المساعدة لـ120 مرشحا للهجرة غير الشرعية ينحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وذكرت مصادر عسكرية، أن هؤلاء المهاجرين الأفارقة من بينهم 21 إمرأة وطفلين، واجهوا ظروفا صعبة على متن قوارب مطاطية تقليدية الصنع.
وأفادت ، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن يتم نقلهم إلى الموانئ الأقرب بالمملكة وتسليمهم إلى عناصر الدرك الملكي للقيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
وأوضحت، أنه تم إخضاعهم لاختبار الكشف عن فيروس كورونا، قبل أن يتم إيداعهم بمركز للاجئين تحت تصرف الشرطة الوطنية.
ومن جانب آخر، كانت وحدات لخفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، تعمل في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، خلال اليومين الأخيرين، قد قدمت المساعدة لـ120 مرشحا للهجرة غير الشرعية ينحدر معظمهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وذكرت مصادر عسكرية، أن هؤلاء المهاجرين الأفارقة من بينهم 21 إمرأة وطفلين، واجهوا ظروفا صعبة على متن قوارب مطاطية تقليدية الصنع.
وأفادت ، أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم تلقوا الإسعافات الأولية اللازمة على متن وحدات البحرية الملكية، قبل أن يتم نقلهم إلى الموانئ الأقرب بالمملكة وتسليمهم إلى عناصر الدرك الملكي للقيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
