إقبال كبير على محلات الحلاقة بالناظور
ناظورسيتي – محمد العبوسي
شهدت صالونات الحلاقة ليلة العيد في مدينة الناظور، إقبالا كبيرا من قبل المواطنين، إذ عجت بالشباب والأطفال والرجال، وذلك استعدادا لعيد الفطر.
وقال أصحاب صالونات الحلاقة في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن الإقبال يكثر على صالونات الحلاقة في الأيام الأخيرة من شهر رمضان، حيث تبقى الصالونات مفتوحة إلى حدود الصباح.
وداخل هذه الصالونات، طابور طويل من الشباب ينتظرون دورهم، فيما يعمل الحلاقة على تلبية جميع الطلبات، إذ يضطرون البقاء في الصالونات إلى وقت متأخر جدا.
شهدت صالونات الحلاقة ليلة العيد في مدينة الناظور، إقبالا كبيرا من قبل المواطنين، إذ عجت بالشباب والأطفال والرجال، وذلك استعدادا لعيد الفطر.
وقال أصحاب صالونات الحلاقة في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن الإقبال يكثر على صالونات الحلاقة في الأيام الأخيرة من شهر رمضان، حيث تبقى الصالونات مفتوحة إلى حدود الصباح.
وداخل هذه الصالونات، طابور طويل من الشباب ينتظرون دورهم، فيما يعمل الحلاقة على تلبية جميع الطلبات، إذ يضطرون البقاء في الصالونات إلى وقت متأخر جدا.
ولم يفوت هؤلاء فرصة عيد الفطر المبارك دون تقديم التهاني لساكنة مدينة الناظور، متمنين لهم أن يقضوا هذا العيد في أحسن الأحوال.
وأبرز هؤلاء، أن سبب الإقبال الكثير على محلات الحلاقة في الأيام الأخيرة لشهر رمضان، يرجع إلى انشغال الأفراد بشراء كسوة العيد، والمقومات اللازمة لصناعة الحلويات التقليدية، التي تشتهر بها موائد المغاربة خلال عيد الفطر.
ورغم الإقبال الذي تعرفه صالونات الحلاقة، فانه ليس هناك أي زيادة في تسعير تسريحة الشعر، وأن غالبية الوافدين على محلات الحلاقة من الزبناء الدائمين.
وليست صالونات الحلاقة من عرفت انتعاشا خلال الأيام الأخيرة فحسب، بل مختلف أسواق مدينة الناظور، عرفت حركة تجارية منقطعة الناظور.
وبدورها، شهدت محلات بيع الملابس التقليدية إقبالا كبيرا من قبل ساكنة مدينة الناظور، إذ قاموا باقتناء العباءات والجلالب، وذلك من أجل ارتدائها أثناء أداء صلاة العيد.
وأبرز هؤلاء، أن سبب الإقبال الكثير على محلات الحلاقة في الأيام الأخيرة لشهر رمضان، يرجع إلى انشغال الأفراد بشراء كسوة العيد، والمقومات اللازمة لصناعة الحلويات التقليدية، التي تشتهر بها موائد المغاربة خلال عيد الفطر.
ورغم الإقبال الذي تعرفه صالونات الحلاقة، فانه ليس هناك أي زيادة في تسعير تسريحة الشعر، وأن غالبية الوافدين على محلات الحلاقة من الزبناء الدائمين.
وليست صالونات الحلاقة من عرفت انتعاشا خلال الأيام الأخيرة فحسب، بل مختلف أسواق مدينة الناظور، عرفت حركة تجارية منقطعة الناظور.
وبدورها، شهدت محلات بيع الملابس التقليدية إقبالا كبيرا من قبل ساكنة مدينة الناظور، إذ قاموا باقتناء العباءات والجلالب، وذلك من أجل ارتدائها أثناء أداء صلاة العيد.
