إفطار رمضاني بين زعماء ونواب الأغلبية لتدارس غلاء الأسعار
ناظورسيتي: متابعة
قرر قادة الأحزاب الثلاثة المشكلة للأغلبية الحكومية، التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة، والاستقلال، الاجتماع رسميا يوم الخميس 13 أبريل الجاري، حسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة.
وحسب ذات المصدر، فقد أعطى مضيف هذا الاجتماع، عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، موافقته على عقد اجتماعين، الأول يجمع بين نواب الأحزاب الثلاثة لائتلافه الحكومي، والثاني الذي سينعقد بين زعماء الأحزاب.
وسيشهد الإفطار الرمضاني حضور كل من عزيز أخنوش، وعبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، ونزار بركة، أمين عام حزب الاستقلال.
قرر قادة الأحزاب الثلاثة المشكلة للأغلبية الحكومية، التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة، والاستقلال، الاجتماع رسميا يوم الخميس 13 أبريل الجاري، حسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة.
وحسب ذات المصدر، فقد أعطى مضيف هذا الاجتماع، عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، موافقته على عقد اجتماعين، الأول يجمع بين نواب الأحزاب الثلاثة لائتلافه الحكومي، والثاني الذي سينعقد بين زعماء الأحزاب.
وسيشهد الإفطار الرمضاني حضور كل من عزيز أخنوش، وعبد اللطيف وهبي، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، ونزار بركة، أمين عام حزب الاستقلال.
وسيركز الاجتماعان بشكل أساسي على سبل إيجاد حل لارتفاع الأسعار الذي يؤثر على القوة الشرائية للمواطنين، بحسب مصدر بالأغلبية.
وسيتميز اجتماع الأغلبية هذا، بمشاركة مجموعة من النواب البرلمانيين من حزب الاتحاد الدستوري، وهو حزب يتزعمه محمد جودار، غير مشارك في الحكومة، وذلك لأول مرة.
وتمت دعوة الحزب الدستوري للانضمام إلى مجموعة العمل المخصصة للبرلمانيين حول نفس الموضوع، ارتفاع الأسعار.
وتجدر الإشارة إلى أن الحزب الدستوري رغم عدم مشاركته في حكومة أخنوش، إلا أنه قرر دعم الأغلبية في البرلمان. وينطبق الشيء نفسه على الحركة الديمقراطية والاجتماعية بقيادة عبد الصمد أرخان.
ويذكر أن عبد اللطيف وهبي زعيم حزب "التراكتور" هو الذي طلب مؤخرا من عزيز أخنوش عقد اجتماع ثلاثي لقادة الأغلبية لمناقشة موضوع التضخم الشائك وانعكاساته السلبية الأخيرة على أسعار المنتجات الغذائية الأساسية.
وسيتميز اجتماع الأغلبية هذا، بمشاركة مجموعة من النواب البرلمانيين من حزب الاتحاد الدستوري، وهو حزب يتزعمه محمد جودار، غير مشارك في الحكومة، وذلك لأول مرة.
وتمت دعوة الحزب الدستوري للانضمام إلى مجموعة العمل المخصصة للبرلمانيين حول نفس الموضوع، ارتفاع الأسعار.
وتجدر الإشارة إلى أن الحزب الدستوري رغم عدم مشاركته في حكومة أخنوش، إلا أنه قرر دعم الأغلبية في البرلمان. وينطبق الشيء نفسه على الحركة الديمقراطية والاجتماعية بقيادة عبد الصمد أرخان.
ويذكر أن عبد اللطيف وهبي زعيم حزب "التراكتور" هو الذي طلب مؤخرا من عزيز أخنوش عقد اجتماع ثلاثي لقادة الأغلبية لمناقشة موضوع التضخم الشائك وانعكاساته السلبية الأخيرة على أسعار المنتجات الغذائية الأساسية.
