إصابة عشريني في الناظور بأزمة قلبية خلال مباراة المغرب وكندا
ناظورسيتي: متابعة
تعرض شاب ناظوري،لأزمة قلبية لحظات قبل انطلاق مباراة المغرب ضد كندا يوم أمس، إذ كان ينتظر صافرة انطلاقة المباراة، التي كانت حاسمة بالنسبة للنخبة الوطنية.
ونقلت سيارة إسعاف، تابعة لمركز زايو الشاب المصاب، والذي يبلغ من العمر 27 سنة، نحو مستشفى القرب، قبل أن يغادره إثر استقرار حالته الصحية.
وسبق أن توفي مواطن مغربي في مناسبة مثيلة في فبراير الماضي، حيث أكد أقاربه أنه لفض أنفاسه الأخيرة في مقهى شعبي بشيشاوة يومها، أثناء مشاهدته لمباراة المغرب ومصر، وأن الهالك كان منذ صغره مولوعا بكرة القدم، إلى أن أسلم روحه وهو في عقده الثامن.
تعرض شاب ناظوري،لأزمة قلبية لحظات قبل انطلاق مباراة المغرب ضد كندا يوم أمس، إذ كان ينتظر صافرة انطلاقة المباراة، التي كانت حاسمة بالنسبة للنخبة الوطنية.
ونقلت سيارة إسعاف، تابعة لمركز زايو الشاب المصاب، والذي يبلغ من العمر 27 سنة، نحو مستشفى القرب، قبل أن يغادره إثر استقرار حالته الصحية.
وسبق أن توفي مواطن مغربي في مناسبة مثيلة في فبراير الماضي، حيث أكد أقاربه أنه لفض أنفاسه الأخيرة في مقهى شعبي بشيشاوة يومها، أثناء مشاهدته لمباراة المغرب ومصر، وأن الهالك كان منذ صغره مولوعا بكرة القدم، إلى أن أسلم روحه وهو في عقده الثامن.
وصرح أفراد من عائلة الراحل يومها لوسائل إعلام حضرت جنازة هذا الأخير، أن المذكور لعب خلال فترة شبابه في صفوف أندية معروفة، من بينها هلال الناظور والمغرب التطواني.
وحسب ذات المتحدثين، فإن المعني شعر قبل ثلاثة أيام من تعرضه للسكتة القلبية بضيق على مستوى الصدر لكنه لم يعر الأمر اهتماما إلى أن التحق بالرفيق الأعلى بعد تسجيل مصر للهدف الثاني على المنتخب المغربي برسم ربع نهائي كأس إفريقيا للأمم.
وعودة إلى واقعة الأمس بمدينة زايو، سائلين الله الحفظ والسلامة للشاب الذي تم نقله للمستشفى، فإن الأخصائيين دائما ما يوجهون المرضى المعرضين لخطر هذه الأزمات، عدم التعاطي للإنفعالات التي من شأنها مفاقمة الوضع الصحي لهم.
هذا وتجدر الإشارة، إلى أن المنتخب المغربي لكرة القدم، انتصر بثنائية على نظيره الكندي مساء أمس، مخلفا فرحة شعبية عارمة داخل وخارج التراب الوطي، لم تتوقف مظاهرها إلى حدود اللحظة بعد.
وحسب ذات المتحدثين، فإن المعني شعر قبل ثلاثة أيام من تعرضه للسكتة القلبية بضيق على مستوى الصدر لكنه لم يعر الأمر اهتماما إلى أن التحق بالرفيق الأعلى بعد تسجيل مصر للهدف الثاني على المنتخب المغربي برسم ربع نهائي كأس إفريقيا للأمم.
وعودة إلى واقعة الأمس بمدينة زايو، سائلين الله الحفظ والسلامة للشاب الذي تم نقله للمستشفى، فإن الأخصائيين دائما ما يوجهون المرضى المعرضين لخطر هذه الأزمات، عدم التعاطي للإنفعالات التي من شأنها مفاقمة الوضع الصحي لهم.
هذا وتجدر الإشارة، إلى أن المنتخب المغربي لكرة القدم، انتصر بثنائية على نظيره الكندي مساء أمس، مخلفا فرحة شعبية عارمة داخل وخارج التراب الوطي، لم تتوقف مظاهرها إلى حدود اللحظة بعد.
