إسبانيا تُفكّك شبكة ناشطة بين المغرب وإسبانيا لتهريب مُخدّرات بالطائرات
ناظورسيتي ـ مُتابعة:
أعلنت السّلطات الإسبانية عن إيقاف أحد عشر عُنصُراً مُشكّلين لشبكة تهريب دولي للمُخدّرات ناشطة بين المغرب وإسبانيا، مُفيدة أنّ الموقوفين ينتمون لشرائح عُمُرية من 23 إلى 52 سنة، يبتمون للمغرب وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا وسويسرا، أودع تسعة منهم سجن "سيوضاض ريال" في الحين يُتابع فردان في حالة سراح.
وكشفت إسبانيا عن تفاصيل عملية "باتوس روساس" التي أسفرت عن تفكيك الشبكة نهاية الأسبوع الماضي، حيث حُجز بـ "ويلبا" و "سيوضاض ريال" أزيد من طنّ من القنّب الهندي وطائرات مُروحية مُجنّحة خفيفة من نوع "سيزانا" وزورقي "غوفاست"، وعدد كبير من الآليات الإلكترونية المُستعملة من لدن الشبكة، منها هواتف مُتنقّلة وأجهزة "جي بي إر إس".
وقد أثارت الشبكة المُفكّكة انتباه رجال الشرطة حين عمد أفراد منها، خلال فبراير الماضي، إلى كراء بُرج بالقاعدة الجوّية لـ "سانتا كروز" بداعي تنظيم رحلة جوّية خاصّة، ما أسفر عن دراسة مُعمّقة لأساليب عمل الشبكة قبل توقيفها، وهي التي كانت تجعل من إسبانيا محطّة استقبال للحشيش قبل العمل على تصديره لباقي دول أوروبا بأساليب مُختلفة، كما أدّى البحث باستنطاق الموقوفين إلى إنشاء لائحة اسمية لمُتورّطين مُقيمين بالمغرب مع الشبكة في إطار عملياتها.
أعلنت السّلطات الإسبانية عن إيقاف أحد عشر عُنصُراً مُشكّلين لشبكة تهريب دولي للمُخدّرات ناشطة بين المغرب وإسبانيا، مُفيدة أنّ الموقوفين ينتمون لشرائح عُمُرية من 23 إلى 52 سنة، يبتمون للمغرب وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا وسويسرا، أودع تسعة منهم سجن "سيوضاض ريال" في الحين يُتابع فردان في حالة سراح.
وكشفت إسبانيا عن تفاصيل عملية "باتوس روساس" التي أسفرت عن تفكيك الشبكة نهاية الأسبوع الماضي، حيث حُجز بـ "ويلبا" و "سيوضاض ريال" أزيد من طنّ من القنّب الهندي وطائرات مُروحية مُجنّحة خفيفة من نوع "سيزانا" وزورقي "غوفاست"، وعدد كبير من الآليات الإلكترونية المُستعملة من لدن الشبكة، منها هواتف مُتنقّلة وأجهزة "جي بي إر إس".
وقد أثارت الشبكة المُفكّكة انتباه رجال الشرطة حين عمد أفراد منها، خلال فبراير الماضي، إلى كراء بُرج بالقاعدة الجوّية لـ "سانتا كروز" بداعي تنظيم رحلة جوّية خاصّة، ما أسفر عن دراسة مُعمّقة لأساليب عمل الشبكة قبل توقيفها، وهي التي كانت تجعل من إسبانيا محطّة استقبال للحشيش قبل العمل على تصديره لباقي دول أوروبا بأساليب مُختلفة، كما أدّى البحث باستنطاق الموقوفين إلى إنشاء لائحة اسمية لمُتورّطين مُقيمين بالمغرب مع الشبكة في إطار عملياتها.
