
ناظورسيتي: متابعة
طالبت جمعية منتجي ومصدري الفراولة والفواكه الحمراء في إقليم هويلفا، جنوب إسبانيا، الحكومة الإسبانية بزيادة عدد العمال الموسميين القادمين من المغرب ودول أمريكا اللاتينية، استعدادا للموسم الفلاحي المقبل.
ويأتي هذا الطلب في سياق نقص حاد في اليد العاملة يهدد القطاع، الذي يعد الأكبر في إنتاج الفواكه الحمراء بإسبانيا.
طالبت جمعية منتجي ومصدري الفراولة والفواكه الحمراء في إقليم هويلفا، جنوب إسبانيا، الحكومة الإسبانية بزيادة عدد العمال الموسميين القادمين من المغرب ودول أمريكا اللاتينية، استعدادا للموسم الفلاحي المقبل.
ويأتي هذا الطلب في سياق نقص حاد في اليد العاملة يهدد القطاع، الذي يعد الأكبر في إنتاج الفواكه الحمراء بإسبانيا.
وأوضح المنتجون أن هذا النقص قد يؤثر بشكل مباشر على استقرار الإنتاج وجودة الفواكه، وبالتالي على القدرة التنافسية للمنتجات الإسبانية في السوق الأوروبية.
وأكدت الجمعية أن رفع حصص العمال الموسميين، خصوصًا من المغرب وأمريكا اللاتينية، أصبح أمرا ملحا لضمان استمرار القطاع الحيوي، الذي يشكل ركيزة أساسية للاقتصاد المحلي لإقليم هويلفا.
ويُذكر أن إسبانيا تستقبل سنويا آلاف العاملات المغربيات للعمل في حقول الفراولة والفواكه الحمراء بهويلفا، ومن المتوقع أن يشهد الموسم الفلاحي المقبل، الممتد من نونبر إلى مارس 2026، زيادة كبيرة في أعداد العمال الموسميين لتلبية احتياجات الإنتاج.
وأكدت الجمعية أن رفع حصص العمال الموسميين، خصوصًا من المغرب وأمريكا اللاتينية، أصبح أمرا ملحا لضمان استمرار القطاع الحيوي، الذي يشكل ركيزة أساسية للاقتصاد المحلي لإقليم هويلفا.
ويُذكر أن إسبانيا تستقبل سنويا آلاف العاملات المغربيات للعمل في حقول الفراولة والفواكه الحمراء بهويلفا، ومن المتوقع أن يشهد الموسم الفلاحي المقبل، الممتد من نونبر إلى مارس 2026، زيادة كبيرة في أعداد العمال الموسميين لتلبية احتياجات الإنتاج.