إحباط أربع محاولات للهجرة غير الشرعية وإيقاف 136 شخصا
ناظور سيتي ـ متابعة
تم، في الأيام الأخيرة، إيقاف حوالي 136 مرشحا للهجرة غير الشرعية بإقليم العيون كانوا في طريقهم للإبحار إلى جزر الكناري؛ وذلك في عدد من العمليات.
وقد علم لدى السلطات المحلية أنه تم يوم السبت 13 نونبر الجاري، إجهاض محاولة للهجرة غير الشرعية على بعد 28 كيلومترا من ميناء العيون.
وتمكنت المصالح الامنية من وإيقاف 52 مرشحا للهجرة غير الشرعية؛ من بينهم 9 نساء، كانوا في طريقهم إلى الضفة الاخرى.
تم، في الأيام الأخيرة، إيقاف حوالي 136 مرشحا للهجرة غير الشرعية بإقليم العيون كانوا في طريقهم للإبحار إلى جزر الكناري؛ وذلك في عدد من العمليات.
وقد علم لدى السلطات المحلية أنه تم يوم السبت 13 نونبر الجاري، إجهاض محاولة للهجرة غير الشرعية على بعد 28 كيلومترا من ميناء العيون.
وتمكنت المصالح الامنية من وإيقاف 52 مرشحا للهجرة غير الشرعية؛ من بينهم 9 نساء، كانوا في طريقهم إلى الضفة الاخرى.
وتم، في اليوم الموالي، أي الأحد 14 نونبر الحالي، توقيف 56 مهاجرا غير شرعي بالعيون كانوا على أهبة الإبحار إلى جزر الكناري.
كما جرى خلال اليوم نفسه، من إجهاض محاولتين للهجرة غير الشرعية بجماعة فم الواد، وإيقاف 28 مرشحا للهجرة غير الشرعية من قبل العناصر الأمنية.
ويشار إلى أنه تم توقيف مئات المهاجرين غير الشرعيين، منهم مغاربة وأفارقة ينحدرون من بلدان جنوب الصحراء، بجهة العيون الساقية الحمراء.
وقد تمت هذه العمليات بفضل تكثيف المراقبة التي تقوم بها السلطات المحلية بمعية مختلف المصالح الأمنية المعنية.
ومن جهة أخرى، تشير بعض التقديرات الإسبانية إلى أنه منذ بداية العام الجاري، تمكن فقط نحو389 مهاجرا من العبور إلى مدينتي سبتة ومليلية الخاضعتين للسيطرة الإسبانية، وذلك بالمقارنة مع ما يقارب 969 مهاجرا الذين تم رصدهم في بداية العام الماضي.
وهذا ما يرجح بحسب البعض أن يكون كورونا قد نجح فيما لم تتمكن منه كل سياسات مكافحة الهجرة السرية.
وقد كانت وكالة حماية الحدود والسواحل الأوروبية "فرونتيكس"، ذكرت في تقرير صادر عنها قبل أشهر، أن تدفقات الهجرة السرية نحو إسبانيا عبر الحدود المغربية، قد تراجعت بما يتجاوز نسبة 80 في المئة منذ انطلاق حالة الطوارئ الصحية.
ويشار إلى أنه منذ نهاية العام 2019 بدأ المهاجرون السريون يغيرون وجهاتهم نحو جزر الكناري الإسبانية، والقريبة من السواحل الأطلسية المغربية، لتصل تلك الأعداد إلى 18 ألفا مع مطلع العام 2020.
وهذاما يبرز الارتفاع المطرد لأعداد المهاجرين السريين نحو إسبانيا خلال السنوات الماضية، والذي هو مرشح للمزيد من الارتفاع بحسب بعض التقديرات.
كما جرى خلال اليوم نفسه، من إجهاض محاولتين للهجرة غير الشرعية بجماعة فم الواد، وإيقاف 28 مرشحا للهجرة غير الشرعية من قبل العناصر الأمنية.
ويشار إلى أنه تم توقيف مئات المهاجرين غير الشرعيين، منهم مغاربة وأفارقة ينحدرون من بلدان جنوب الصحراء، بجهة العيون الساقية الحمراء.
وقد تمت هذه العمليات بفضل تكثيف المراقبة التي تقوم بها السلطات المحلية بمعية مختلف المصالح الأمنية المعنية.
ومن جهة أخرى، تشير بعض التقديرات الإسبانية إلى أنه منذ بداية العام الجاري، تمكن فقط نحو389 مهاجرا من العبور إلى مدينتي سبتة ومليلية الخاضعتين للسيطرة الإسبانية، وذلك بالمقارنة مع ما يقارب 969 مهاجرا الذين تم رصدهم في بداية العام الماضي.
وهذا ما يرجح بحسب البعض أن يكون كورونا قد نجح فيما لم تتمكن منه كل سياسات مكافحة الهجرة السرية.
وقد كانت وكالة حماية الحدود والسواحل الأوروبية "فرونتيكس"، ذكرت في تقرير صادر عنها قبل أشهر، أن تدفقات الهجرة السرية نحو إسبانيا عبر الحدود المغربية، قد تراجعت بما يتجاوز نسبة 80 في المئة منذ انطلاق حالة الطوارئ الصحية.
ويشار إلى أنه منذ نهاية العام 2019 بدأ المهاجرون السريون يغيرون وجهاتهم نحو جزر الكناري الإسبانية، والقريبة من السواحل الأطلسية المغربية، لتصل تلك الأعداد إلى 18 ألفا مع مطلع العام 2020.
وهذاما يبرز الارتفاع المطرد لأعداد المهاجرين السريين نحو إسبانيا خلال السنوات الماضية، والذي هو مرشح للمزيد من الارتفاع بحسب بعض التقديرات.
