
مراد ميموني :
استغل الوزير السابق لوزارة الشباب والرياضة والمنسق العام لحزب الحركة الشعبية محمد أوزين ، مناسبة تواجده ضمن أشغال جمع عام تأسيسي للرابطة الجهوية للصيادلة الحركيين، المنضوية تحت لواء ذات الحزب، مساء يوم السبت 13 يونيو الجاري، بإحدى الفنادق المصنفة بالناظور، لدعوة الحضور للترحم و قراءة الفاتحة على روح الأطفال الغرقى ضحايا واد الشراط بشاطئ الصخيرات.
وقال ضمن مداخلته التي ألقاها بالمناسبة "خصكم تلقاو الدواء للحماق لأنه بدا كيكثر هذ الأيام في البلاد"، موجها الخطاب للصيادلة الحركيين، مستدلا بالقول المأثور، "لكل دواءٍ دواءُ يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها"، ويأتي سياق هذا الكلام ردا على من يريد التشويش والإطاحة بالحزب من كلام يشاع ويذاع ضد أعضاء حزبه في محطات عدة، مضيفا أن الحركة التصحيحية هي التي من تصحح من الداخل وليس عن طريق الفايسبوك والتويتر والواتساب وإلا سيبقى الأمر حبيس العالم الافتراضي، وأردف أوزين ساخرا أن الآونة الأخيرة تعرف عدة انزلاقات لمجموعة من السياسيين ويمكن لهذا القطاع الجديد للصيدلانيين والصيدلانيات من داخل الحزب معالجتها.
واعتبر سعيد الرحموني المنسق الإقليمي لحزب السنبلة ورئيس المجلس الإقليمي بالناظور، أن هذا اللقاء يجمع كل مكونات الأسرة الحركية بالإقليم، وهو ربط لجسور التواصل وتبادل الأفكار ويدخل ضمن خيار الحزب، لفتح قنوات التواصل مع المجتمع المدني، تكريسا لمبدأ المشاركة في وضع البرامج وتنفيذ القرارات وعدم إعتبارالمواطن كصوت إنتخابي يُستعمل مناسباتيا ثم يُنسى ويتم إهماله.
كما اعتبرت الرئيسة الجديية للنقابة الإقليمية للصيادلة بالناظور والكاتبة الاقليمية لحزب الحركة الشعبية بالناظور الصيدلانية ليلى أحكيم، أن اللقاء هو تأسيس لمرحلة جديدة من الفعل والعمل النقابي والإشتغال على التطوير وخلق نواة حقيقية بالمنطقة، على إعتبار أن قطاع الصيادلة ركن من الأركان الأساسية في قطاع الصحة يعتمد عليه، والعمل على درك كل العوائق والمشاكل التي قد تعرقل هذا المسار من خلال ترسيخ ثقافة الاتحاد وتشكيل قوة ضاغطة بالعمل البناء عن طريق هذه الرابطة.
وتجدر الإشارة إلى أن أشغال هذا اللقاء التواصلي، حضرها مجموعة من البرلمانيين والسياسيين وعدد من الفاعليين في الحقل الجمعوي والنقابي والمجتمع المدني، ليختتم بحفل شاي على شرف الحاضرين.
استغل الوزير السابق لوزارة الشباب والرياضة والمنسق العام لحزب الحركة الشعبية محمد أوزين ، مناسبة تواجده ضمن أشغال جمع عام تأسيسي للرابطة الجهوية للصيادلة الحركيين، المنضوية تحت لواء ذات الحزب، مساء يوم السبت 13 يونيو الجاري، بإحدى الفنادق المصنفة بالناظور، لدعوة الحضور للترحم و قراءة الفاتحة على روح الأطفال الغرقى ضحايا واد الشراط بشاطئ الصخيرات.
وقال ضمن مداخلته التي ألقاها بالمناسبة "خصكم تلقاو الدواء للحماق لأنه بدا كيكثر هذ الأيام في البلاد"، موجها الخطاب للصيادلة الحركيين، مستدلا بالقول المأثور، "لكل دواءٍ دواءُ يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها"، ويأتي سياق هذا الكلام ردا على من يريد التشويش والإطاحة بالحزب من كلام يشاع ويذاع ضد أعضاء حزبه في محطات عدة، مضيفا أن الحركة التصحيحية هي التي من تصحح من الداخل وليس عن طريق الفايسبوك والتويتر والواتساب وإلا سيبقى الأمر حبيس العالم الافتراضي، وأردف أوزين ساخرا أن الآونة الأخيرة تعرف عدة انزلاقات لمجموعة من السياسيين ويمكن لهذا القطاع الجديد للصيدلانيين والصيدلانيات من داخل الحزب معالجتها.
واعتبر سعيد الرحموني المنسق الإقليمي لحزب السنبلة ورئيس المجلس الإقليمي بالناظور، أن هذا اللقاء يجمع كل مكونات الأسرة الحركية بالإقليم، وهو ربط لجسور التواصل وتبادل الأفكار ويدخل ضمن خيار الحزب، لفتح قنوات التواصل مع المجتمع المدني، تكريسا لمبدأ المشاركة في وضع البرامج وتنفيذ القرارات وعدم إعتبارالمواطن كصوت إنتخابي يُستعمل مناسباتيا ثم يُنسى ويتم إهماله.
كما اعتبرت الرئيسة الجديية للنقابة الإقليمية للصيادلة بالناظور والكاتبة الاقليمية لحزب الحركة الشعبية بالناظور الصيدلانية ليلى أحكيم، أن اللقاء هو تأسيس لمرحلة جديدة من الفعل والعمل النقابي والإشتغال على التطوير وخلق نواة حقيقية بالمنطقة، على إعتبار أن قطاع الصيادلة ركن من الأركان الأساسية في قطاع الصحة يعتمد عليه، والعمل على درك كل العوائق والمشاكل التي قد تعرقل هذا المسار من خلال ترسيخ ثقافة الاتحاد وتشكيل قوة ضاغطة بالعمل البناء عن طريق هذه الرابطة.
وتجدر الإشارة إلى أن أشغال هذا اللقاء التواصلي، حضرها مجموعة من البرلمانيين والسياسيين وعدد من الفاعليين في الحقل الجمعوي والنقابي والمجتمع المدني، ليختتم بحفل شاي على شرف الحاضرين.













































