
ناظور سيتي: الشركي محمد ياسين مرشوح
نظمت جمعية سلوان الثقافية، بالمركب الثقافي والرياضي بسلوان مائدة مستديرة حول موضوع: " التربية والتعليم واشكالية الإصلاح " من تأطير الأستاذ: الحسن المسعودي، حيث بدأ مداخلته بالحديث عن التعليم لدى الدول القديمة والمجالات التي عني بها، ثم انتقل إلى الحديث عن التعليم في الزمن الحالي متوقفا عند مجموعة من المصطلحات المتداولة في مجال التربية التعليم والتي اختلطت مفاهيمها لدى كثير من الفرقاء التربويين ( التربية ، البيداغوجيا، المناهج، البرامج ) ثم تحدث بعد ذلك عن محورية دور الأطر التربوية والادارية في هذه العملية، داعيا إلى إعادة النظر في كيفية انتقائها اقتداء بما كان عليه الأمر في بدايات الاستقلال.
وقد قام مجموعة من الأطر التربوية والإدارية والجمعوية أثناء تدخلاتهم بتقديم أفكار نيرة وتوضيحات دقيقة أغنت النقاش.
ثم انتقل الجمع إلى تكريم ثمانية من رجال التعليم وهم الأساتذة : أحمد أزروال ومحمد لمقدمي وأحمد عاشور والميلود جناح ومحمد شملال وأحمد المصباحي والعربي العباسي وعلي عقيل.
فأعطيت في حقهم من طرف الحاضرين شهادات حية حول أخلاقهم النبيلة وإخلاصهم المطلق في عملهم.
ثم قدمت لهم الجمعية هدايا رمزية وشواهد تقديرية اعترافا لهم بما قدموه من خدمات جليلة لقطاع التعليم وتقديرا لهم لما بذلوه من مجهودات جبارة خلال حياتهم العملية.
وفي الأخير نظمت الجمعية حفلة شاي على شرف هؤلاء المتقاعدين، انتهت بتبادل التحية والسلام بين الحاضرين والمحتفى بهم والتقاط الصور التذكارية فيما بينهم وعلامات البهجة والسرور تظهر على الجميع، متمنين تكرار تنظيم مثل هذه اللقاءات التي تترك صدى جميلا في نفوس المكرمين وتشجع على سنة الاعتراف بالجميل.
نظمت جمعية سلوان الثقافية، بالمركب الثقافي والرياضي بسلوان مائدة مستديرة حول موضوع: " التربية والتعليم واشكالية الإصلاح " من تأطير الأستاذ: الحسن المسعودي، حيث بدأ مداخلته بالحديث عن التعليم لدى الدول القديمة والمجالات التي عني بها، ثم انتقل إلى الحديث عن التعليم في الزمن الحالي متوقفا عند مجموعة من المصطلحات المتداولة في مجال التربية التعليم والتي اختلطت مفاهيمها لدى كثير من الفرقاء التربويين ( التربية ، البيداغوجيا، المناهج، البرامج ) ثم تحدث بعد ذلك عن محورية دور الأطر التربوية والادارية في هذه العملية، داعيا إلى إعادة النظر في كيفية انتقائها اقتداء بما كان عليه الأمر في بدايات الاستقلال.
وقد قام مجموعة من الأطر التربوية والإدارية والجمعوية أثناء تدخلاتهم بتقديم أفكار نيرة وتوضيحات دقيقة أغنت النقاش.
ثم انتقل الجمع إلى تكريم ثمانية من رجال التعليم وهم الأساتذة : أحمد أزروال ومحمد لمقدمي وأحمد عاشور والميلود جناح ومحمد شملال وأحمد المصباحي والعربي العباسي وعلي عقيل.
فأعطيت في حقهم من طرف الحاضرين شهادات حية حول أخلاقهم النبيلة وإخلاصهم المطلق في عملهم.
ثم قدمت لهم الجمعية هدايا رمزية وشواهد تقديرية اعترافا لهم بما قدموه من خدمات جليلة لقطاع التعليم وتقديرا لهم لما بذلوه من مجهودات جبارة خلال حياتهم العملية.
وفي الأخير نظمت الجمعية حفلة شاي على شرف هؤلاء المتقاعدين، انتهت بتبادل التحية والسلام بين الحاضرين والمحتفى بهم والتقاط الصور التذكارية فيما بينهم وعلامات البهجة والسرور تظهر على الجميع، متمنين تكرار تنظيم مثل هذه اللقاءات التي تترك صدى جميلا في نفوس المكرمين وتشجع على سنة الاعتراف بالجميل.





























