
وليد بدري | محمد العبوسي
دأبـاً على تقليدها السنوي، نظمت نقابة أطباء القطاع الخاص للناظور والدريوش، تحت إشراف هيئة أطباء الجهة الشرقيّة، الأيام الطبية الـ24، وذلك يومي السبت والأحد 20 و 21 من ماي الجاري، بقاعة العروض التابعة للمركب الثقافي بمدينة الناظور، بحضور أطر طبية من مختلف المدن منها "الدار البيضاء، الرباط، تطوان، مكناس، فاس، الشاون، بركان، وجدة ومدن أخرى"، إلى جانب ممتهني التطبيب المنتمين للقطاع الحر بكل من إقليميْ الناظور والدريوش.
وعـرف اللقاء الطبّي تنظيم عدة أنشطة تضمنها برنامج هذه الدورة الرابعة والعشرين، حيث تم إجراء مسابقة بين الأطباء في اختتام الأيام الطبية، كما تم توزيع جوائز على هؤلاء الأطباء، إضافة إلى تنفيذ البرنامج المحوري للملتقى المتمثل في التداول حول العديد من الأمراض الشائعة والنادرة منها، بتأطير أطر طبية لفائدة زملائهم الحاضرين.
كـما شكّل الملتقى الطبّي للقطاع الخاص، فرصةً للتطرق لجملة من القضايا الطبية والصحية، وكذلك تعرضه للمشاكل والمعاناة التي ترزح تحت وطأتها هذه الشريحة والمتربطة أساس بوضعهم المهني والاجتماعي غير المستقر، كما وُجهت عبر الملتقى دعوة إلى وزير الصحة من أجل الإنصات لممتهني التطبيب الحر، بهدف إيجاد أرضية للتفاوض على أساس وضع الحلول الممكنة الكفيلة بإفراز وضعية معنية ملائمة لهم.
دأبـاً على تقليدها السنوي، نظمت نقابة أطباء القطاع الخاص للناظور والدريوش، تحت إشراف هيئة أطباء الجهة الشرقيّة، الأيام الطبية الـ24، وذلك يومي السبت والأحد 20 و 21 من ماي الجاري، بقاعة العروض التابعة للمركب الثقافي بمدينة الناظور، بحضور أطر طبية من مختلف المدن منها "الدار البيضاء، الرباط، تطوان، مكناس، فاس، الشاون، بركان، وجدة ومدن أخرى"، إلى جانب ممتهني التطبيب المنتمين للقطاع الحر بكل من إقليميْ الناظور والدريوش.
وعـرف اللقاء الطبّي تنظيم عدة أنشطة تضمنها برنامج هذه الدورة الرابعة والعشرين، حيث تم إجراء مسابقة بين الأطباء في اختتام الأيام الطبية، كما تم توزيع جوائز على هؤلاء الأطباء، إضافة إلى تنفيذ البرنامج المحوري للملتقى المتمثل في التداول حول العديد من الأمراض الشائعة والنادرة منها، بتأطير أطر طبية لفائدة زملائهم الحاضرين.
كـما شكّل الملتقى الطبّي للقطاع الخاص، فرصةً للتطرق لجملة من القضايا الطبية والصحية، وكذلك تعرضه للمشاكل والمعاناة التي ترزح تحت وطأتها هذه الشريحة والمتربطة أساس بوضعهم المهني والاجتماعي غير المستقر، كما وُجهت عبر الملتقى دعوة إلى وزير الصحة من أجل الإنصات لممتهني التطبيب الحر، بهدف إيجاد أرضية للتفاوض على أساس وضع الحلول الممكنة الكفيلة بإفراز وضعية معنية ملائمة لهم.


























































