
ناظورسيتي - سهيل العثماني
لم يتبقى سوى أيام على حلول شهر رمضان المبارك، إذ أصبحت مختلف الأسر تستعد حسب طريقتها الخاصة لاستقبال الشهر الفضيل باعداد كل مايلزم من الحلويات، من بينها الأكلة المعروفة والمشهورة بالمغرب "الشباكية" التي اجتاحت معظم أسواق مدينة العروي بشتى أنواع الأحجام والأشكال والتي يتوافد عليها العديد من السكان خاصة الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر، التي هي الأخرى تقتني "الشباكية" لمشاركة الأحباب والأهل فرحة استقبال شهر رمضان الأبرك.
فرغم اقتراب رمضان المبارك وتوافد الجالية المغربية بمدينة العروي الا أن الرواج التجاري ظل ضعيفا وضئيلا حسب تصريحات بعض التجار لموقع ناظورسيتي، بحيث أكد معظمهم أن الرواج التجاري في هذه السنة لم يعرف إقبالا جيدا مقارنة بالسنة الماضية التي شهدت رواجا تجاريا مهما.
علما أن رمضان المبارك سيحل علينا في شهر الصيف الا أن الركود التجاري بقي كما هو، حيث لم يحدث أي تغيير على مستوى التجارة ليعلق التجار آمالهم في ترقب تحسن أوضاع هذا الركود خلال أيام رمضان المبارك.
هذا وتشهد أسواق مدينة العروي في هذه الأيام اقتناء جميع السلع التي قد يحتاجها الفرد في هذا الشهر الكريم من لحوم ومواد غذائية وحلويات وذلك حسب نوعية الطلب، مما يرجح أن ترتفع الأسعار في رمضان نظرا لارتفاع الطلب على السلع، وفي تصريحات لبعض المواطنين عبروا عن مدى سعادتهم بهاته الأيام المباركة التي تعد من أبرز الأيام التي يفرح ويسعد بها العالم الاسلامي ككل.
لم يتبقى سوى أيام على حلول شهر رمضان المبارك، إذ أصبحت مختلف الأسر تستعد حسب طريقتها الخاصة لاستقبال الشهر الفضيل باعداد كل مايلزم من الحلويات، من بينها الأكلة المعروفة والمشهورة بالمغرب "الشباكية" التي اجتاحت معظم أسواق مدينة العروي بشتى أنواع الأحجام والأشكال والتي يتوافد عليها العديد من السكان خاصة الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر، التي هي الأخرى تقتني "الشباكية" لمشاركة الأحباب والأهل فرحة استقبال شهر رمضان الأبرك.
فرغم اقتراب رمضان المبارك وتوافد الجالية المغربية بمدينة العروي الا أن الرواج التجاري ظل ضعيفا وضئيلا حسب تصريحات بعض التجار لموقع ناظورسيتي، بحيث أكد معظمهم أن الرواج التجاري في هذه السنة لم يعرف إقبالا جيدا مقارنة بالسنة الماضية التي شهدت رواجا تجاريا مهما.
علما أن رمضان المبارك سيحل علينا في شهر الصيف الا أن الركود التجاري بقي كما هو، حيث لم يحدث أي تغيير على مستوى التجارة ليعلق التجار آمالهم في ترقب تحسن أوضاع هذا الركود خلال أيام رمضان المبارك.
هذا وتشهد أسواق مدينة العروي في هذه الأيام اقتناء جميع السلع التي قد يحتاجها الفرد في هذا الشهر الكريم من لحوم ومواد غذائية وحلويات وذلك حسب نوعية الطلب، مما يرجح أن ترتفع الأسعار في رمضان نظرا لارتفاع الطلب على السلع، وفي تصريحات لبعض المواطنين عبروا عن مدى سعادتهم بهاته الأيام المباركة التي تعد من أبرز الأيام التي يفرح ويسعد بها العالم الاسلامي ككل.





