أسعار الوقود تتراجع اليوم بشكل طفيف
ناظورسيتي: متابعة
تنفّس مستعملو الطريق وأرباب النقل بالمغرب الصعداء مع بداية هذا الأسبوع، بعدما شرعت محطات الوقود، ابتداء من اليوم الثلاثاء 16 دجنبر 2025، في تطبيق تخفيض جديد في أسعار المحروقات، يُرتقب أن يستمر إلى غاية مطلع شهر يناير 2026.
وحسب النشرة الدورية التي يتوصل بها أرباب محطات بيع المحروقات للعموم، فإن هذا الانخفاض يأتي انسجاما مع تراجع الأسعار على الصعيد الدولي، ما انعكس بشكل مباشر على التسعيرة المعتمدة داخل السوق الوطنية مع اقتراب نهاية السنة الجارية.
تنفّس مستعملو الطريق وأرباب النقل بالمغرب الصعداء مع بداية هذا الأسبوع، بعدما شرعت محطات الوقود، ابتداء من اليوم الثلاثاء 16 دجنبر 2025، في تطبيق تخفيض جديد في أسعار المحروقات، يُرتقب أن يستمر إلى غاية مطلع شهر يناير 2026.
وحسب النشرة الدورية التي يتوصل بها أرباب محطات بيع المحروقات للعموم، فإن هذا الانخفاض يأتي انسجاما مع تراجع الأسعار على الصعيد الدولي، ما انعكس بشكل مباشر على التسعيرة المعتمدة داخل السوق الوطنية مع اقتراب نهاية السنة الجارية.
وبموجب هذه المعطيات، استقر ثمن الغازوال في حدود 10.72 دراهم للتر الواحد، بعدما كان خلال الأسابيع الأولى من شهر دجنبر الجاري في حدود 11.07 دراهم للتر، مسجلا بذلك تراجعا ملحوظا أعاد النقاش حول كلفة التنقل وأسعار النقل والخدمات المرتبطة به.
وبالموازاة مع ذلك، شمل التخفيض أيضا البنزين الممتاز، المعروف بـ“ليصانص”، حيث أصبح ثمن اللتر الواحد في حدود 12.44 درهما، مقابل 12.79 درهما في الفترة السابقة، ما يعكس بدوره تراجعا متزامنا مع انخفاض الغازوال.
ويُرتقب أن ينعكس هذا التراجع، ولو بشكل نسبي، على كلفة التنقل اليومي لبعض الفئات، خاصة المهنيين وأرباب سيارات الأجرة والنقل الطرقي، في انتظار ما إذا كان هذا المنحى سيستمر مع مطلع السنة الجديدة، أم أن الأسعار ستعود للارتفاع مجددا تبعا لتقلبات السوق الدولية.
وبالموازاة مع ذلك، شمل التخفيض أيضا البنزين الممتاز، المعروف بـ“ليصانص”، حيث أصبح ثمن اللتر الواحد في حدود 12.44 درهما، مقابل 12.79 درهما في الفترة السابقة، ما يعكس بدوره تراجعا متزامنا مع انخفاض الغازوال.
ويُرتقب أن ينعكس هذا التراجع، ولو بشكل نسبي، على كلفة التنقل اليومي لبعض الفئات، خاصة المهنيين وأرباب سيارات الأجرة والنقل الطرقي، في انتظار ما إذا كان هذا المنحى سيستمر مع مطلع السنة الجديدة، أم أن الأسعار ستعود للارتفاع مجددا تبعا لتقلبات السوق الدولية.
