
صورة تعبيرية
متابعة
شهدت محكمة الاستئناف، منذ ساعات مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء، توافد عائلات المعتقلين، القادمين من مدينة الحسيمة، وهيأة الدفاع، التي بلغ عددها أكثر من 100 محامي، بالإضافة إلى التغطية الإعلامية، الوطنية، والدولية، التي تواكب محاكمة معتقلي حراك الريف، منذ إنطلاقتها.
وتضم المجموعة الأولى، والتي يطلق عليها مجموعة “رفاق الزفزافي”، 32 معتقلا، واحد منهم متابع في حالة سراح، والباقي متابعون بتهم جنائية، حددتها النيابة العامة، في مس بالسلامة الداخلية للدولة، وارتكاب عمل، والمشاركة في ارتكاب جناية المس بسلامة الدولة الداخلية، عن طريق التحريض بارتكاب اعتداء، الغرض منه إحداث التخريب، والتقتيل في أكثر من منطقة.
مقابل ذلك، تضم المجموعة الثانية، وهي “مجموعة نبيل أحمجيق”، والتي تضم 23 معتقل، 4 منهم متابعون في حالة سراح، والتي تواجه تهم المس بالسلامة الداخلية للبلاد، والتحريض على المظاهرات، والتجمعات الغير مرخص لها، وإهانة السلطات الأمنية، والمس بسلامة البلاد عبر جمع الهبات، والفوائد، بغرض تهديد قوى أمنية والتحريض.
شهدت محكمة الاستئناف، منذ ساعات مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء، توافد عائلات المعتقلين، القادمين من مدينة الحسيمة، وهيأة الدفاع، التي بلغ عددها أكثر من 100 محامي، بالإضافة إلى التغطية الإعلامية، الوطنية، والدولية، التي تواكب محاكمة معتقلي حراك الريف، منذ إنطلاقتها.
وتضم المجموعة الأولى، والتي يطلق عليها مجموعة “رفاق الزفزافي”، 32 معتقلا، واحد منهم متابع في حالة سراح، والباقي متابعون بتهم جنائية، حددتها النيابة العامة، في مس بالسلامة الداخلية للدولة، وارتكاب عمل، والمشاركة في ارتكاب جناية المس بسلامة الدولة الداخلية، عن طريق التحريض بارتكاب اعتداء، الغرض منه إحداث التخريب، والتقتيل في أكثر من منطقة.
مقابل ذلك، تضم المجموعة الثانية، وهي “مجموعة نبيل أحمجيق”، والتي تضم 23 معتقل، 4 منهم متابعون في حالة سراح، والتي تواجه تهم المس بالسلامة الداخلية للبلاد، والتحريض على المظاهرات، والتجمعات الغير مرخص لها، وإهانة السلطات الأمنية، والمس بسلامة البلاد عبر جمع الهبات، والفوائد، بغرض تهديد قوى أمنية والتحريض.