
ناظورسيتي: محمد العبوسي
بنفَس احتفالي وروح جماعية، احتضنت مؤسسة فضاء الأسرة صوناسيد بسلوان النسخة الثانية من حفل تخرج مستفيداتها، في مبادرة مميزة تعكس التزام الفاعلين المحليين بتمكين المرأة وتوسيع آفاقها الاقتصادية والاجتماعية.
الحدث الذي نظم بشراكة مع مندوبية التعاون الوطني، حضره ممثلون عن السلطات المحلية والتعاون الوطني، إلى جانب رئيس بلدية سلوان، مدير مصالح الجماعة، وعدد من فعاليات المجتمع المدني والجمعيات النسائية.
بنفَس احتفالي وروح جماعية، احتضنت مؤسسة فضاء الأسرة صوناسيد بسلوان النسخة الثانية من حفل تخرج مستفيداتها، في مبادرة مميزة تعكس التزام الفاعلين المحليين بتمكين المرأة وتوسيع آفاقها الاقتصادية والاجتماعية.
الحدث الذي نظم بشراكة مع مندوبية التعاون الوطني، حضره ممثلون عن السلطات المحلية والتعاون الوطني، إلى جانب رئيس بلدية سلوان، مدير مصالح الجماعة، وعدد من فعاليات المجتمع المدني والجمعيات النسائية.
وجرى افتتاح الحفل بكلمة لرئيسة جمعية الاتحاد الوطني لنساء المغرب المعتمد بالناظور، أشادت فيها بجهود المستفيدات ومؤطرات التكوين، منوهة بأهمية هذه البرامج في فتح آفاق جديدة للنساء نحو الاستقلالية والاندماج في سوق الشغل.
أبرز ما ميز هذا اللقاء، هو تكريم نساء فاعلات بصمن العمل الجمعوي المحلي ببصمات واضحة، حيث تم الاعتراف بعطائهن ومشاركتهن الفعالة في دعم قضايا المرأة وتنمية المجتمع.
وشهد الحفل توزيع دبلومات على أكثر من مئة مستفيدة، أتممن بنجاح دورات تكوينية في مجالات حيوية تحظى بإقبال كبير، شملت الطبخ والحلويات، الخياطة العصرية والتقليدية، الإعلاميات، المساعدة الاجتماعية، إلى جانب الإسعافات الأولية.
ويأتي هذا الحفل تتويجا لمسار التكوين داخل فضاء الأسرة، وهو الفضاء الذي يراهن على دعم النساء وتمكينهن من الأدوات الضرورية للاندماج الاجتماعي والمهني، بما ينعكس إيجابا على النسيج التنموي المحلي.
واختتم الحفل في أجواء مفعمة بالتفاؤل والتكريم، وسط إشادة واسعة بمستوى التنظيم والنتائج المحققة، في تأكيد جديد على أن تمكين النساء يبدأ من التكوين وينتهي عند بناء مجتمع أكثر توازنا وعدلا.




























































image upload site
أبرز ما ميز هذا اللقاء، هو تكريم نساء فاعلات بصمن العمل الجمعوي المحلي ببصمات واضحة، حيث تم الاعتراف بعطائهن ومشاركتهن الفعالة في دعم قضايا المرأة وتنمية المجتمع.
وشهد الحفل توزيع دبلومات على أكثر من مئة مستفيدة، أتممن بنجاح دورات تكوينية في مجالات حيوية تحظى بإقبال كبير، شملت الطبخ والحلويات، الخياطة العصرية والتقليدية، الإعلاميات، المساعدة الاجتماعية، إلى جانب الإسعافات الأولية.
ويأتي هذا الحفل تتويجا لمسار التكوين داخل فضاء الأسرة، وهو الفضاء الذي يراهن على دعم النساء وتمكينهن من الأدوات الضرورية للاندماج الاجتماعي والمهني، بما ينعكس إيجابا على النسيج التنموي المحلي.
واختتم الحفل في أجواء مفعمة بالتفاؤل والتكريم، وسط إشادة واسعة بمستوى التنظيم والنتائج المحققة، في تأكيد جديد على أن تمكين النساء يبدأ من التكوين وينتهي عند بناء مجتمع أكثر توازنا وعدلا.




























































image upload site