أرباب المقاهي والمطاعم بالناظور يكشفون المشاكل التي يواجهها القطاع
ناظور سيتي ـ متابعة
نظم أرباب المقاهي والمطاعم بالناظور اجتماعا لتدارس المشاكل التي يتخبط فيها القطاع، والمتعلقة أساسا بالإغلاق الليلي وكذا أداء مختلف الفواتير والضرائب...، وذلك بمقر نقابة الاتحاد المغربي للشغل.
وقد تطرق ممثل أرباب المقاهي والمطاعم بالناظور، إلى المشكل الأول الذي يعاني منه أصحاب المقاهي والمطاعم، والمتعلق بالإغلاق الليلي، حيث قال بأن العمل إلى غاية الثامنة، يعني الاشتغال نصف يوم فقط، لأن المواطنين يفضلون ارتياد المقاهي بعد صلاة المغرب، أي بعد الانتهاء من العمل والجلوس مع الأصدقاء.
وطالب المتحدث ذاته، موجه خطابه لجميع المسؤولين، بضرورة مراجعة القرار، وذلك بتمديد ساعات عمل المقاهي والمطاعم إلى غاية منتصف الليل أو أقل بقليل، لأن الإغلاق الكلي أفضل من الإغلاق في تمام الساعة الثامنة مساء.
كما تطرق ذات المتحدث لـ"ناظور سيتي" إلى مشكل مع المكتب الوطني للماء والكهرباء، حيث يقوم هذا الأخير بتهديد أصحاب المقاهي والمطاعم بإزالة عدادات الماء والكهرباء، بعد تعذر عدد منهم من أداء فواتير الاستهلاك، لمدة تتراوح بين ستة أشهر إلى سنة.
نظم أرباب المقاهي والمطاعم بالناظور اجتماعا لتدارس المشاكل التي يتخبط فيها القطاع، والمتعلقة أساسا بالإغلاق الليلي وكذا أداء مختلف الفواتير والضرائب...، وذلك بمقر نقابة الاتحاد المغربي للشغل.
وقد تطرق ممثل أرباب المقاهي والمطاعم بالناظور، إلى المشكل الأول الذي يعاني منه أصحاب المقاهي والمطاعم، والمتعلق بالإغلاق الليلي، حيث قال بأن العمل إلى غاية الثامنة، يعني الاشتغال نصف يوم فقط، لأن المواطنين يفضلون ارتياد المقاهي بعد صلاة المغرب، أي بعد الانتهاء من العمل والجلوس مع الأصدقاء.
وطالب المتحدث ذاته، موجه خطابه لجميع المسؤولين، بضرورة مراجعة القرار، وذلك بتمديد ساعات عمل المقاهي والمطاعم إلى غاية منتصف الليل أو أقل بقليل، لأن الإغلاق الكلي أفضل من الإغلاق في تمام الساعة الثامنة مساء.
كما تطرق ذات المتحدث لـ"ناظور سيتي" إلى مشكل مع المكتب الوطني للماء والكهرباء، حيث يقوم هذا الأخير بتهديد أصحاب المقاهي والمطاعم بإزالة عدادات الماء والكهرباء، بعد تعذر عدد منهم من أداء فواتير الاستهلاك، لمدة تتراوح بين ستة أشهر إلى سنة.
ويضيف المتحدث، بأنه يجب على المكتب الوطني للماء والكهرباء، إيجاد حلول أخرى، وعدم الضغط على أرباب المقاهي والمطاعم، لأنهم في وضعية صعبة، كما طالب السلطات من التدخل، لإيجاد حلول مناسبة.
ومن جهة اخرى، قال ذات المتحدث أنهم يضطرون للجوء إلى المؤسسات البنكية، من أجل الحصول على قروض، لأداء واجبات العمال، ومنهم من يقترض المال من معارفه وأصدقائه، بهدف تسوية وضعية المشتغلين معه، لأن المداخيل لا تكفي.
هذا، إضافة إلى مشكل أداء الواجب الشهري الذي يعجز، المتكري، من أدائه لصاحب المحل، والذي تتراوح قيمته بين 5 آلف و10آلف درهم، حيث أصبح عدد منهم مهددون بالإفراغ في أي لحظة، وفي هذا السياق طالب الدولة بالتدخل لإيجاد حلول مناسبة للجميع الأطراف.
وتطرق أيضا إلى مشكل أخر يعانون منه مع شركة الاتصالات، حيث اضطر الجميع إلى أداء فواتير ضخمة، رغم الإغلاق وعدم استعماله، تتراوح بين 1000 درهم و6000 درهم، ويطالبهم واسترجاع تلك الأموال لأصحابها.
كما تطرق إلى العديد من المشاكل الأخرى التي يعاني منها أرباب المقاهي والمطاعم، خاصة فيما يتعلق بطلب القروض من المؤسسات المختصة، وكذا الضرائب، والماء والكهرباء..
ومن جهة اخرى، قال ذات المتحدث أنهم يضطرون للجوء إلى المؤسسات البنكية، من أجل الحصول على قروض، لأداء واجبات العمال، ومنهم من يقترض المال من معارفه وأصدقائه، بهدف تسوية وضعية المشتغلين معه، لأن المداخيل لا تكفي.
هذا، إضافة إلى مشكل أداء الواجب الشهري الذي يعجز، المتكري، من أدائه لصاحب المحل، والذي تتراوح قيمته بين 5 آلف و10آلف درهم، حيث أصبح عدد منهم مهددون بالإفراغ في أي لحظة، وفي هذا السياق طالب الدولة بالتدخل لإيجاد حلول مناسبة للجميع الأطراف.
وتطرق أيضا إلى مشكل أخر يعانون منه مع شركة الاتصالات، حيث اضطر الجميع إلى أداء فواتير ضخمة، رغم الإغلاق وعدم استعماله، تتراوح بين 1000 درهم و6000 درهم، ويطالبهم واسترجاع تلك الأموال لأصحابها.
كما تطرق إلى العديد من المشاكل الأخرى التي يعاني منها أرباب المقاهي والمطاعم، خاصة فيما يتعلق بطلب القروض من المؤسسات المختصة، وكذا الضرائب، والماء والكهرباء..
