
ناظورسيتي: متابعة
قال أحمد زاهد عضو المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، وإحدى الأسماء البارزة والمؤسسة للحركة الثقافية الأمازيغية بالمغرب، على أن الحزب الحاكم ومن يدور في فلكه لم تكن لهم أي رؤية لمشروع القانون التنظيمي للأمازيغية، معللا ذلك بكون مجموعة من المؤسسات لم تساهم في صياغة المشروع وتقديم مقترحاتها.
وأضاف أحمد زاهد أن هذا القانون لا يولد التزامات ومبني عن اختيارات الشخص، وذلك خلال حلوله ضيفا على برنامج مباشرة معكم الذي ثبته القناة الثانية، والذي ناقش مشروع القانون التنظيمي للأمازيغية.
وفي تقييمه لحصيلة الأمازيغية في التعليم، أكد على أن هناك العديد من التناقضات، مشيرا إلى أن بعض نيابات التعليم تبعد أساتذة الأمازيغية وتطالب منهم تعليم لغات ومواد أخرى، في حين هناك خصاص في تدريس الأمازيغية.
قال أحمد زاهد عضو المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، وإحدى الأسماء البارزة والمؤسسة للحركة الثقافية الأمازيغية بالمغرب، على أن الحزب الحاكم ومن يدور في فلكه لم تكن لهم أي رؤية لمشروع القانون التنظيمي للأمازيغية، معللا ذلك بكون مجموعة من المؤسسات لم تساهم في صياغة المشروع وتقديم مقترحاتها.
وأضاف أحمد زاهد أن هذا القانون لا يولد التزامات ومبني عن اختيارات الشخص، وذلك خلال حلوله ضيفا على برنامج مباشرة معكم الذي ثبته القناة الثانية، والذي ناقش مشروع القانون التنظيمي للأمازيغية.
وفي تقييمه لحصيلة الأمازيغية في التعليم، أكد على أن هناك العديد من التناقضات، مشيرا إلى أن بعض نيابات التعليم تبعد أساتذة الأمازيغية وتطالب منهم تعليم لغات ومواد أخرى، في حين هناك خصاص في تدريس الأمازيغية.