أبناء الدريوش يطلقون ثاني أكبر حملة لدعم منكوبي الزلزال
ناظورسيتي: من الدريوش
مباشرة بعد الحملة الأولى التي أطلقها أبناء مدينة الدريوش، لدعم منكوبي زلزال الحوز، وتكللت في أقل من 24 ساعة من شحن خمس شاحنات محملة بمختلف الإعانات من أفرشة وأغطية وملابس ومواد غذائية، أطلق فاعلون حملة ثانية، والتي يتوخون منها أن تكون الأكبر بالإقليم.
وتدفقت مساعدات ومساهمات ساكنة مدينة الدريوش بشكل كبير على مركز استقبال المساعدات والمساهمات الخاصة بضحايا الزلزال، والكائن بمنزل الحاج بوزيان قيشوحي بمدخل مدينة الدريوش.
وتشرف على الحملة الثانية بمدينة الدريوش، لجنة من المتطوعين والفاعلين الجمعويين وأخرون، حيث يتوخون منها أن تكون أكبر حملة دعم منكوبي الزلزال بالإقليم، وذلك بعد أن يتم تحديد موعد انطلاقها نهاية الأسبوع الجاري.
مباشرة بعد الحملة الأولى التي أطلقها أبناء مدينة الدريوش، لدعم منكوبي زلزال الحوز، وتكللت في أقل من 24 ساعة من شحن خمس شاحنات محملة بمختلف الإعانات من أفرشة وأغطية وملابس ومواد غذائية، أطلق فاعلون حملة ثانية، والتي يتوخون منها أن تكون الأكبر بالإقليم.
وتدفقت مساعدات ومساهمات ساكنة مدينة الدريوش بشكل كبير على مركز استقبال المساعدات والمساهمات الخاصة بضحايا الزلزال، والكائن بمنزل الحاج بوزيان قيشوحي بمدخل مدينة الدريوش.
وتشرف على الحملة الثانية بمدينة الدريوش، لجنة من المتطوعين والفاعلين الجمعويين وأخرون، حيث يتوخون منها أن تكون أكبر حملة دعم منكوبي الزلزال بالإقليم، وذلك بعد أن يتم تحديد موعد انطلاقها نهاية الأسبوع الجاري.
وفي ذات السياق ثمنت اللجنة المكلفة بالحملة مساهمات أبناء مدينة الدريوش والمحسنين والفاعلين، داعية إلى التركيز على الخيام والأواني المنزلية، وكذا المواد الغذائية التي تتوفر على تاريخ طويل في نهاية الصلاحية.
ومن جهة أخرى فإن اللجنة المذكورة تعمل على التنسيق مع بعض الفاعلين بالمناطق المتضررة، وذلك بهدف إيصال المساعدات إلى المتضررين الذي لا زالت لم تصلهم الإعانات بالشكل الكافي.
يذكر أنه على غرار مدينة الدريوش فإن ساكنة عدد من جماعات إقليم الدريوش ومنها بالخصوص ميضار، بن الطيب، عين زورة، تمسمان، دار الكبداني، ساهمت في إطلاق عدة قوافل تضامنية مع منكوبي زلزال الحوز الذي ضرب عدة أقاليم بالأطلس الكبير، حيث وصلت بعضها إلى المناطق المنكوبة.
ومن جهة أخرى فإن اللجنة المذكورة تعمل على التنسيق مع بعض الفاعلين بالمناطق المتضررة، وذلك بهدف إيصال المساعدات إلى المتضررين الذي لا زالت لم تصلهم الإعانات بالشكل الكافي.
يذكر أنه على غرار مدينة الدريوش فإن ساكنة عدد من جماعات إقليم الدريوش ومنها بالخصوص ميضار، بن الطيب، عين زورة، تمسمان، دار الكبداني، ساهمت في إطلاق عدة قوافل تضامنية مع منكوبي زلزال الحوز الذي ضرب عدة أقاليم بالأطلس الكبير، حيث وصلت بعضها إلى المناطق المنكوبة.
