المزيد من الأخبار






أبرشان: المواطنون دعموني لأني تحدثت الأمازيغية بالبرلمان قبل أن تكون في الدستور


أبرشان: المواطنون دعموني لأني تحدثت الأمازيغية بالبرلمان قبل أن تكون في الدستور
ناظورسيتي: مهدي عزاوي- حمزة حجلة

في كلمة مرتجلة للبرلماني محمد أبرشان، قال أن المواطنين دعموه وقالوا له شارك في الإنتخابات ونحن سنقوم بالحملة دون أن تتعب نفسك.

مضيفا أن هذا الدعم جاء لأنهم يثقون فيه وفي الخدمات ودفاعه عن المنطقة، مؤكدا أنه أول من تحدث الأمازيغية في البرلمان قبل أن تكون في الدستور.

هذه الكلمة أتت في الإحتفال الذي نظم على شرفه ببلدية سلوان، إحدى المناطق التي حصد بها أزيد من 1500 صوت.




1.أرسلت من قبل مم في 14/01/2018 12:05 من المحمول
سر المفسد الي شرا الحمير بفلوسو

2.أرسلت من قبل عبد الرحيم في 14/01/2018 12:40 من المحمول
وني غادجا تمنياث وخا ذازينون آذيابح

3.أرسلت من قبل bni sidal في 14/01/2018 13:43 من المحمول
لا حول ولا قوة الا بالله شيخ في الستينيات وطامع في السلطة اما الذين وراءك فهمهم بطونهم وبعض الدريهمات.. لقد بلغت الامية فينااعلى مستوياتها فكيف نتقدم والسياسة في يد المتخلفين .فيا حسرة على المجتمع

4.أرسلت من قبل Ben في 14/01/2018 14:48 من المحمول
والله شعب الناظور غافلون الحمار هو الرئيس ومستشار في البرنمان حرم عليكم

5.أرسلت من قبل Rachidمن المانيا في 14/01/2018 14:54
نعم لقد حصد ابرشان هناك على هذا العدد لأن التصويت عندنا مازال يتم بالجملة ،بمعنى بمجرد ان يكون احد أفراد زبانية ابرشان هناك حتى يضمن هذا الاخير كل هذه الاصوات في جيبه، ويكون القطيع قد بيع بالكامل باشارة واحدة لأحد خدام ابرشان، وفي الأخير يكون المنتفع من هذه العملية القذرة هو البرلماني الأمي وعملاءه المخلصين في حين يحصل القطيع على السراب ما عادا هذا العشاء من المال القذر كالذي قدم إليهم في هذه الليلة

6.أرسلت من قبل شفيق في 14/01/2018 14:56
تحدثت الأمازيغية في البرلمان لأنك لا تجيد غيرها أيها الجاهل ... جعلتنا أضحوكة في المغرب

7.أرسلت من قبل karima في 14/01/2018 16:34
il a raison bravo

8.أرسلت من قبل تعلم في 15/01/2018 20:28 من المحمول
.
اين هم رجال البلاد من مثقفون و حكماء و العلماء. و كيف يسمح لحمار مثل ابرشان الترشح و دخول البرلمان العجب

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح