
ناظورسيتي: أيوب. ص - شيماء. ف – محمد. ع
تحول كبير وقع في قطاع الوظيفة العمومية، وبالخصوص التعليم خلال السنوات الاخيرة، حيث اختارت وزارة التربية الوطنية منهجا يقوم على التخصص في علوم التربية بعد الحصول على شهادة البكالوريا من أجل ولوج سلك التعليم.
وتروم الوزارة من خلال هذا الإصلاح أن تقطع مع منطق أن التعليم مهنة من لا مهنة له، حيث يفرض تجويد التعليم حصول الجيل الجديد من الأساتذة على تكوين جيد من خلال التخصص واختيار المهنة منذ البداية.
وبهذا أصبحت مهنة التعليم مثلها مثل المهن الأخرى كالطب والهندسة، حيث على التلميذ أن يختار منذ البداية تخصصه في علوم التربية.
تحول كبير وقع في قطاع الوظيفة العمومية، وبالخصوص التعليم خلال السنوات الاخيرة، حيث اختارت وزارة التربية الوطنية منهجا يقوم على التخصص في علوم التربية بعد الحصول على شهادة البكالوريا من أجل ولوج سلك التعليم.
وتروم الوزارة من خلال هذا الإصلاح أن تقطع مع منطق أن التعليم مهنة من لا مهنة له، حيث يفرض تجويد التعليم حصول الجيل الجديد من الأساتذة على تكوين جيد من خلال التخصص واختيار المهنة منذ البداية.
وبهذا أصبحت مهنة التعليم مثلها مثل المهن الأخرى كالطب والهندسة، حيث على التلميذ أن يختار منذ البداية تخصصه في علوم التربية.
ويضمن النظام الجديد أن يكون الاستاذ متمكنا في تخصصه، ما سيمكن مستقبلا من رفع جودة التعليم العمومي في البلاد.
وقد اعتمدت وزارة التعليم بالمغرب، ما يسمى بالجيل الجديد من الأساتذة، حيث ينبغي أن تتوفر فيه مواصفات معينة من أجل الولوج إلى الميدان، ليبدأ تكوينه انطلاقا من الجامعة لمدة ثلاث سنوات.
ويلي هذه المرحلة اجتياز مباراة الولوج إلى المراكز الجهوية التي يقضي فيها سنتين من التكوين قبل التخرج.
هذا وقد ارتفعت عدد المناصب التي تخصصها الحكومات لقطاع التعليم بشكل كبير في السنوات الاخيرة، بسبب اعتمادها على التوظيف الجهوي، ما مكن من رفع عدد الأساتذة في مراكز التكوين.
وقد اعتمدت وزارة التعليم بالمغرب، ما يسمى بالجيل الجديد من الأساتذة، حيث ينبغي أن تتوفر فيه مواصفات معينة من أجل الولوج إلى الميدان، ليبدأ تكوينه انطلاقا من الجامعة لمدة ثلاث سنوات.
ويلي هذه المرحلة اجتياز مباراة الولوج إلى المراكز الجهوية التي يقضي فيها سنتين من التكوين قبل التخرج.
هذا وقد ارتفعت عدد المناصب التي تخصصها الحكومات لقطاع التعليم بشكل كبير في السنوات الاخيرة، بسبب اعتمادها على التوظيف الجهوي، ما مكن من رفع عدد الأساتذة في مراكز التكوين.