
ناظورسيتي: متابعة
في وقت يواجه فيه قطاع التعليم في المغرب تحديات كبيرة، أطلق نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعية آباء وأمهات التلاميذ، نداء هاما إلى الحكومة ووزارة التربية. حيث أشار عكوري إلى التحديات التي يواجهها التلاميذ، خاصةً في ظل تنفيذ التعليم عن بُعد بسبب الظروف الصحية الراهنة.
في حديثه لوسائل إعلام، أبدى عكوري قلقه بشأن التحصيل التعليمي للتلاميذ، خاصة في المناطق النائية والجبال، حيث تطرح ضعف البنية التحتية والإمكانيات المادية الضعيفة تحديات كبيرة لقدرة التلاميذ على متابعة دروسهم بفعالية.
وفي ظل تجربة التعليم عن بعد التي خاضها الطلاب، كشف عكوري عن مشاكل متعددة، مع التركيز على التباين في جودة التعليم بين القطاعين العام والخاص. وأشار إلى أن التلاميذ الفقراء يعانون أكثر في ظل هذه الظروف، مما يبرز الفجوة الاجتماعية.
في وقت يواجه فيه قطاع التعليم في المغرب تحديات كبيرة، أطلق نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعية آباء وأمهات التلاميذ، نداء هاما إلى الحكومة ووزارة التربية. حيث أشار عكوري إلى التحديات التي يواجهها التلاميذ، خاصةً في ظل تنفيذ التعليم عن بُعد بسبب الظروف الصحية الراهنة.
في حديثه لوسائل إعلام، أبدى عكوري قلقه بشأن التحصيل التعليمي للتلاميذ، خاصة في المناطق النائية والجبال، حيث تطرح ضعف البنية التحتية والإمكانيات المادية الضعيفة تحديات كبيرة لقدرة التلاميذ على متابعة دروسهم بفعالية.
وفي ظل تجربة التعليم عن بعد التي خاضها الطلاب، كشف عكوري عن مشاكل متعددة، مع التركيز على التباين في جودة التعليم بين القطاعين العام والخاص. وأشار إلى أن التلاميذ الفقراء يعانون أكثر في ظل هذه الظروف، مما يبرز الفجوة الاجتماعية.
وفي ختام حديثه، دعا عكوري إلى التحرك الفوري لمواجهة هذه التحديات، مؤكدا على أهمية تضافر جهود الحكومة والفروع التعليمية لضمان وصول التعليم إلى جميع فئات المجتمع.
من ناحية أخرى، أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم عن تمديد إضرابه الوطني وتنظيم احتجاجات إقليمية وجهوية اعتراضا على إقرار النظام الأساسي الذي يعتبرونه "غير منصف". وبدلا من الثلاثة أيام المعتادة، تم رفع أيام الإضراب إلى أربعة أيام اعتبارا من يوم الاثنين، وتستمر حتى الخميس 30 نونبر الجاري.
تتزامن هذه التطورات مع لقاء متوقع بين عزيز أخنوش رئيس الحكومة والنقابات التعليمية في محاولة لحل الأزمة التي دخلت الآن أسبوعها السادس. في هذا السياق، تتزايد الدعوات من آباء التلاميذ لوقف التصعيد والعمل على حل الأزمة لتجنب تضييع الوقت الدراسي لأبناء المغاربة الذين يتابعون دراستهم في المؤسسات التعليمية العمومية.
من ناحية أخرى، أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم عن تمديد إضرابه الوطني وتنظيم احتجاجات إقليمية وجهوية اعتراضا على إقرار النظام الأساسي الذي يعتبرونه "غير منصف". وبدلا من الثلاثة أيام المعتادة، تم رفع أيام الإضراب إلى أربعة أيام اعتبارا من يوم الاثنين، وتستمر حتى الخميس 30 نونبر الجاري.
تتزامن هذه التطورات مع لقاء متوقع بين عزيز أخنوش رئيس الحكومة والنقابات التعليمية في محاولة لحل الأزمة التي دخلت الآن أسبوعها السادس. في هذا السياق، تتزايد الدعوات من آباء التلاميذ لوقف التصعيد والعمل على حل الأزمة لتجنب تضييع الوقت الدراسي لأبناء المغاربة الذين يتابعون دراستهم في المؤسسات التعليمية العمومية.