وقفة تضامنية في الناظور.. صوت المعطلين يرفع شعارات الدعم للقضية الفلسطينية
ناظورسيتي: محمد العبوسي
نظم الفرع المحلي للمعطلين في الناظور وقفة احتجاجية تضامنية مع القضية الفلسطينية في ساحة التحرير يوم أمس الثلاثاء.
شهدت الوقفة رفع مجموعة من الشعارات تعبيرا عن الاستنكار للجرائم التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي ضد الأطفال والشيوخ والنساء، بالإضافة إلى استهداف المستشفيات والمباني الإدارية ومحاولات قطع شروط الحياة في قطاع غزة من خلال قطع المياه والكهرباء وشبكة الإنترنت.
رافعين أعلام فلسطين، أكد المشاركون في الوقفة التضامنية على موقف الشعب المغربي من القضية الفلسطينية، منددين بما اعتبروه "غياب الموقف الرسمي الداعم من طرف المغرب والدول العربية".
نظم الفرع المحلي للمعطلين في الناظور وقفة احتجاجية تضامنية مع القضية الفلسطينية في ساحة التحرير يوم أمس الثلاثاء.
شهدت الوقفة رفع مجموعة من الشعارات تعبيرا عن الاستنكار للجرائم التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي ضد الأطفال والشيوخ والنساء، بالإضافة إلى استهداف المستشفيات والمباني الإدارية ومحاولات قطع شروط الحياة في قطاع غزة من خلال قطع المياه والكهرباء وشبكة الإنترنت.
رافعين أعلام فلسطين، أكد المشاركون في الوقفة التضامنية على موقف الشعب المغربي من القضية الفلسطينية، منددين بما اعتبروه "غياب الموقف الرسمي الداعم من طرف المغرب والدول العربية".
وشهدت الوقفة التضامنية حضورا أمنيا، حيث اكتفى بمراقبة الوقفة. فيما صدحت حناجر المحتجين بالهتافات التي تندد بالحصار على غزة وتعبر عن الدعم للمقاومة الفلسطينية.
وختم المحتجون الوقفة بتأكيد دعم جمعيتهم الوطنية للقضية الفلسطينية، معتبرين إياها قضية وطنية. ونددوا بصمت المجتمع الدولي وما أسموه بـ"تواطؤ الأنظمة العربية" و"هرولتها إلى التطبيع".
وتعيش مدينة الناظور على وقع تضامن قوي ومتجدد مع القضية الفلسطينية، حيث شهدت عدة وقفات احتجاجية جمعت أبناء المدينة للتعبير عن دعمهم الراسخ للشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الصعبة التي يواجهونها.
رغم التباين في الأساليب والمظاهر، إلا أن روح التضامن تجمع المحتجين الناظوريين، حيث تعبر الوقفات عن رفض الجرائم والانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون على أيدي الاحتلال الإسرائيلي. وفي ظل الأحداث الأخيرة، حيث تتصاعد التوترات في فلسطين، كانت الوقفات الناظورية تعبر عن غضب واستنكار عميقين تجاه الظلم الذي يعيشه الشعب الفلسطيني.
وختم المحتجون الوقفة بتأكيد دعم جمعيتهم الوطنية للقضية الفلسطينية، معتبرين إياها قضية وطنية. ونددوا بصمت المجتمع الدولي وما أسموه بـ"تواطؤ الأنظمة العربية" و"هرولتها إلى التطبيع".
وتعيش مدينة الناظور على وقع تضامن قوي ومتجدد مع القضية الفلسطينية، حيث شهدت عدة وقفات احتجاجية جمعت أبناء المدينة للتعبير عن دعمهم الراسخ للشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الصعبة التي يواجهونها.
رغم التباين في الأساليب والمظاهر، إلا أن روح التضامن تجمع المحتجين الناظوريين، حيث تعبر الوقفات عن رفض الجرائم والانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون على أيدي الاحتلال الإسرائيلي. وفي ظل الأحداث الأخيرة، حيث تتصاعد التوترات في فلسطين، كانت الوقفات الناظورية تعبر عن غضب واستنكار عميقين تجاه الظلم الذي يعيشه الشعب الفلسطيني.
