
ناظور سيتي ـ متابعة
شرعت المملكة المغربية في منح الـتأشيرات المباشرة للمواطنين الإسرائيلين الراغبين في زيارة المغرب.
كشفت وثيقة حصلت عليها "ناظور سيتي"، أن مكتب الاتصال المغربي بتل أبيب أعلن عن تلقي طلبات التأشيرة للإسرائيليين الراغبين في زيارة المملكة..
وقد شرعت الرباط في منح الترأشيرات بشكل مباشر للإسرائلييل الراغبين في السفر إلى المغرب.
ووفقا للوثيقة الصادرة عن مكتب الاتصال تل أبيب، فإنه يتوجب على الراغبين في الحصول على التأشيرة الإدلاء بمجموعة من الوثائق.
شرعت المملكة المغربية في منح الـتأشيرات المباشرة للمواطنين الإسرائيلين الراغبين في زيارة المغرب.
كشفت وثيقة حصلت عليها "ناظور سيتي"، أن مكتب الاتصال المغربي بتل أبيب أعلن عن تلقي طلبات التأشيرة للإسرائيليين الراغبين في زيارة المملكة..
وقد شرعت الرباط في منح الترأشيرات بشكل مباشر للإسرائلييل الراغبين في السفر إلى المغرب.
ووفقا للوثيقة الصادرة عن مكتب الاتصال تل أبيب، فإنه يتوجب على الراغبين في الحصول على التأشيرة الإدلاء بمجموعة من الوثائق.
ويتعلق الأمر بتوفر الراغبيبن في الحصول على تأشيرة الذخول إلى الأراضي المغربية على صورة شمسية، ونسخة من جواز السفر، وثيقة الإقامة، وشهادة التلقيح.
وكان المواطنون الإسرائيليون، في ما مضى، يحصلون على التأشيرات في مطارات المملكة بشكل غير مباشر، حيث كانوا يتفادون طباعتها على الجوازات.
وتأتي هذه الخطورة في إطار الاتفاقيات التي وقعا المغرب مع إسرائيل للدفع بعلاقات التعاون بينهما.
وكانت إسرائيل قد أعلنت رفع تحذير السفر إلى المغرب، مؤخرا، مع البقاء في حالة تأهب أثناء وقت الزيارة.
وقد جاء هذا التعديل بعد إعادة تقييم قامت به إسرائيل لدرجات الأمن في المغرب، إذ أقرت بأن مستوى التهديد في المملكة قد انخفض.
وأوصى مجلس الأمن القومي المسافرين الإسرائيليين، في ذات الوقت، بأن يكونوا على دراية بمحيطهم أثناء زيارتهم للمملكة المغربية.
استأنفت الرحلات الجوية بين المغرب وإسرائيل، خلال شهر يوليوز الماضي، بعد أكثر من سبعة أشهر من تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وسُمح للمواطنين الإسرائيليين بالسفر إلى المملكة المغربية حتى قبل أن توافق إسرائيل والمغرب على إعادة العلاقات الدبلوماسية بموجب اتفاقات إبراهيم.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وافقت لجنة التعيينات في وزارة الخارجية الإسرائيلية على ديفيد غوفرين، القائم بالأعمال الإسرائيلي في المغرب، كسفير دائم لها.
وكان المواطنون الإسرائيليون، في ما مضى، يحصلون على التأشيرات في مطارات المملكة بشكل غير مباشر، حيث كانوا يتفادون طباعتها على الجوازات.
وتأتي هذه الخطورة في إطار الاتفاقيات التي وقعا المغرب مع إسرائيل للدفع بعلاقات التعاون بينهما.
وكانت إسرائيل قد أعلنت رفع تحذير السفر إلى المغرب، مؤخرا، مع البقاء في حالة تأهب أثناء وقت الزيارة.
وقد جاء هذا التعديل بعد إعادة تقييم قامت به إسرائيل لدرجات الأمن في المغرب، إذ أقرت بأن مستوى التهديد في المملكة قد انخفض.
وأوصى مجلس الأمن القومي المسافرين الإسرائيليين، في ذات الوقت، بأن يكونوا على دراية بمحيطهم أثناء زيارتهم للمملكة المغربية.
استأنفت الرحلات الجوية بين المغرب وإسرائيل، خلال شهر يوليوز الماضي، بعد أكثر من سبعة أشهر من تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وسُمح للمواطنين الإسرائيليين بالسفر إلى المملكة المغربية حتى قبل أن توافق إسرائيل والمغرب على إعادة العلاقات الدبلوماسية بموجب اتفاقات إبراهيم.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وافقت لجنة التعيينات في وزارة الخارجية الإسرائيلية على ديفيد غوفرين، القائم بالأعمال الإسرائيلي في المغرب، كسفير دائم لها.