
ناظورسيتي: متابعة
سجلت أقاليم الريف، اليوم الجمعة 4 نونبر الجاري، هزة أرضية جديدة أفزعت السكان والأهالي.
وحدد بوؤرة الهزة، بسواحل الدريوش على بعد 30 كيلومترا من مدينة الحسيمة، حيث سجلت حوالي الساعة الـ 23 ليلا و 26 دقيقة، وبلغت قوتها حسب موقع رصد الزلازل 4.2 درجات على سلم ريشتر.
ورصدت "ناظورسيتي" مجموعة من التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي لنشطاء من الحسيمة والدريوش والناظور أكدوا شعورهم بقوة الهزة.
وحسب المرصد الأوروبي لمراقبة الزلازل، فإن منطقة البوران بالريف، سجلت يومه الجمعة 4 نونبر، أزيد من 6 هزات أرضية، أقواها بلغت 3.5 درجات على سلم ريشتر.
سجلت أقاليم الريف، اليوم الجمعة 4 نونبر الجاري، هزة أرضية جديدة أفزعت السكان والأهالي.
وحدد بوؤرة الهزة، بسواحل الدريوش على بعد 30 كيلومترا من مدينة الحسيمة، حيث سجلت حوالي الساعة الـ 23 ليلا و 26 دقيقة، وبلغت قوتها حسب موقع رصد الزلازل 4.2 درجات على سلم ريشتر.
ورصدت "ناظورسيتي" مجموعة من التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي لنشطاء من الحسيمة والدريوش والناظور أكدوا شعورهم بقوة الهزة.
وحسب المرصد الأوروبي لمراقبة الزلازل، فإن منطقة البوران بالريف، سجلت يومه الجمعة 4 نونبر، أزيد من 6 هزات أرضية، أقواها بلغت 3.5 درجات على سلم ريشتر.
وعرفت منطقة الريف، هزة أولى قوية في يوليوز الماضي، بلغت 5.2 درجات على سلم ريشتر.
كما سجل إقليمي الدريوش والحسيمة، خلال الفترة الأخيرة هزات أرضية متتالية، حيث جرى رصد أزيد من 200 هزة في شهر يونيو المنصرم.
وكشفت بيانات المعهد الجيوفيزيائي الإسباني، تراوح قوة الهزات الارضية المسجلة في المنطقة على مستوى البوران خلال يونيو ما بين 1.7 و 5.2 درجات على سلم ريشتر.
جدير بالذكر، أن فريقا دوليا، كشف قبل سنتين عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين إسبانيا والمغرب.
وقال الفريق، أن الفالق المذكور هو السبب في الهزة الأرضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016 و التي وصلت قوتها إلى 6,4 درجة على سلم ريختر.
كما سجل إقليمي الدريوش والحسيمة، خلال الفترة الأخيرة هزات أرضية متتالية، حيث جرى رصد أزيد من 200 هزة في شهر يونيو المنصرم.
وكشفت بيانات المعهد الجيوفيزيائي الإسباني، تراوح قوة الهزات الارضية المسجلة في المنطقة على مستوى البوران خلال يونيو ما بين 1.7 و 5.2 درجات على سلم ريشتر.
جدير بالذكر، أن فريقا دوليا، كشف قبل سنتين عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين إسبانيا والمغرب.
وقال الفريق، أن الفالق المذكور هو السبب في الهزة الأرضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016 و التي وصلت قوتها إلى 6,4 درجة على سلم ريختر.