نصابة وعاطلون عن العمل ينتحلون صفة صحافيين ببوعرك وبني شيكر
ناظورسيتي: متابعة
علمت "ناظورسيتي"، أن مجموعة من الأشخاص العاطلين عن العمل، أصبحوا ينتحلون صفة صحافي في جماعة بوعرك، للنصب والاحتيال والابتزاز.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإنه من بين هؤلاء النصابة، أشخاص أصبحوا يتحدثون باسم المجلس الجماعي ويدعون قربهم من بعض المسؤولين الجماعيين من أجل إيهام بعض المواطنين بحل مشاكلهم الإدارية.
وسجلت مثل هذه السلوكيات، في جماعات أخرى، منها بني شيكر، وأزغنغان وسلوان، الأمر الذي يقتضي التعامل الصارم من طرف السلطات والمصالح الأمنية والقضائية.
علمت "ناظورسيتي"، أن مجموعة من الأشخاص العاطلين عن العمل، أصبحوا ينتحلون صفة صحافي في جماعة بوعرك، للنصب والاحتيال والابتزاز.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإنه من بين هؤلاء النصابة، أشخاص أصبحوا يتحدثون باسم المجلس الجماعي ويدعون قربهم من بعض المسؤولين الجماعيين من أجل إيهام بعض المواطنين بحل مشاكلهم الإدارية.
وسجلت مثل هذه السلوكيات، في جماعات أخرى، منها بني شيكر، وأزغنغان وسلوان، الأمر الذي يقتضي التعامل الصارم من طرف السلطات والمصالح الأمنية والقضائية.
وسبق لمواطنين، ان استنكروا ما يتعرضون له من تشهير يومي على وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الالكترونية غير القانونية، إذ يتفاجؤون بتصويرهم دون رغبة منهم من طرف أشخاص ينتحلون مهنة الصحافة لأغراض غير معروفة تصل أحيانا إلى حد الابتزاز.
وكانت النقابة الوطنية للصحافة المغربية عبر لجنتها المفوضة بالناظور والدريوش، حذرت من تنامي ظاهرة انتهاك خصوصية المواطنين من طرف أشخاص يقدمون أنفسهم على أنهم صحافيون بدون أن يتوفروا على أدنى وثيقة تثبت صفتهم المهنية.
وغالبا ما تكتفي السلطات المختصة بلعب دور المتفرج، بالرغم من أن العشرات من الأشخاص يحومون حولها يوميا بواسطة كاميرات وهواتف ومكيروفونات في الأسواق والأماكن العمومية والشوارع وأمام مسارح الحوادث والجرائم، بل إن البعض منهم يتم استدعاؤهم من طرف مؤسسات الدولة لحضور أنشطة رسمية في المجالس الجماعية وبعض الإدارات والمرافق العامة، ما يعكس تشجيع هذه الجهات للفوضى التي أصبح يعيش على وقعها قطاع الصحافة بإقليم الناظور.
ونبهت النقابة، المؤسسات العمومية التابعة للدولة بإقليمي الناظور والدريوش بسبب استمرارها في إقصاء الصحافيين المهنيين والمنابر الحاصلة على الملاءمة القانونية من حضور الأنشطة التي تنظمها، والتي تكتسي صبغة عامة، والتساهل مع غير المهنيين في تغطية هذه الأنشطة، ما يعطي انطباعا سيئا عن الصحافة بالإقليمين ويجعل الرأي العام يحكم على الوضع المهني من خلال ما يشاهده من فوضى وعبث ولا مهنية (دورات المجالس المنتخبة، وأنشطة عمالة إقليم الدريوش...). ناهيك عن تشجيع هذه الظاهرة لمحترفي النصب والاحتيال.
وكانت النقابة الوطنية للصحافة المغربية عبر لجنتها المفوضة بالناظور والدريوش، حذرت من تنامي ظاهرة انتهاك خصوصية المواطنين من طرف أشخاص يقدمون أنفسهم على أنهم صحافيون بدون أن يتوفروا على أدنى وثيقة تثبت صفتهم المهنية.
وغالبا ما تكتفي السلطات المختصة بلعب دور المتفرج، بالرغم من أن العشرات من الأشخاص يحومون حولها يوميا بواسطة كاميرات وهواتف ومكيروفونات في الأسواق والأماكن العمومية والشوارع وأمام مسارح الحوادث والجرائم، بل إن البعض منهم يتم استدعاؤهم من طرف مؤسسات الدولة لحضور أنشطة رسمية في المجالس الجماعية وبعض الإدارات والمرافق العامة، ما يعكس تشجيع هذه الجهات للفوضى التي أصبح يعيش على وقعها قطاع الصحافة بإقليم الناظور.
ونبهت النقابة، المؤسسات العمومية التابعة للدولة بإقليمي الناظور والدريوش بسبب استمرارها في إقصاء الصحافيين المهنيين والمنابر الحاصلة على الملاءمة القانونية من حضور الأنشطة التي تنظمها، والتي تكتسي صبغة عامة، والتساهل مع غير المهنيين في تغطية هذه الأنشطة، ما يعطي انطباعا سيئا عن الصحافة بالإقليمين ويجعل الرأي العام يحكم على الوضع المهني من خلال ما يشاهده من فوضى وعبث ولا مهنية (دورات المجالس المنتخبة، وأنشطة عمالة إقليم الدريوش...). ناهيك عن تشجيع هذه الظاهرة لمحترفي النصب والاحتيال.
