ناظورسيتي: متابعة
حققت عملية “مرحبا 2023” إيرادات مالية مهمة للموانئ الإسبانية التي عانت من ضائقة اقتصادية في “مواسم الجائحة”، منعشة إياها بملايين اليورو.
ولفتت وكالة الأنباء “أوروبا بريس”، في هذا الصدد، إلى أن كلا من ميناء طريفة وميناء الجزيرة الخضراء عرفا حركية ظاهرة في أواسط يوليوز 2023، مبرزة أن الجالية المغربية المقيمة بالخارج تدفقت بشكل مضاعف على هذين الميناءين في الأسبوعين الماضيين.
حققت عملية “مرحبا 2023” إيرادات مالية مهمة للموانئ الإسبانية التي عانت من ضائقة اقتصادية في “مواسم الجائحة”، منعشة إياها بملايين اليورو.
ولفتت وكالة الأنباء “أوروبا بريس”، في هذا الصدد، إلى أن كلا من ميناء طريفة وميناء الجزيرة الخضراء عرفا حركية ظاهرة في أواسط يوليوز 2023، مبرزة أن الجالية المغربية المقيمة بالخارج تدفقت بشكل مضاعف على هذين الميناءين في الأسبوعين الماضيين.
وأكدت ما يفوق ال 6700 مركبة مرّت عبر طريفة والجزيرة الخضراء في يوم واحد خلال نهاية الأسبوع الفائت، فيما بلغ عدد الركاب خلال ذات اليوم، أكثر من 29 ألف مسافر، متوقعة أن يرتفع العدد في أواخر الشهر الجاري وأوائل الشهر المقبل.
وبعودة الحركة إلى الموانئ الجنوب في فصل الصيف، انتعش الإقتصاد المحلي المنهك بالجزيرة الخضراء بعد الركود التام الذي عرفته جراء توقف الخطوط البحرية الرابطة بين المملكة المغربية والإسبانية في ظل الأزمة السياسية السابقة بين البلدين.
واتخذت كل من موانئ طنجة وإسبانيا العديد من الإجراءات الحازمة التي أفضت إلى إطلاق عملية الربط البحري واستئناف حركة الركاب، وهي العملية التي توقفت لسنتين بسبب الجائحة والأزمة الدبلوماسية التي أرخت بظلالها على التعاون الاقتصادي.
وفي سياق متصل، اعتبرت وكالة الأنباء سالفة الذكر أن شركة الشحن الإيبيرية المعتمدة بالموانئ قد عززت قوتها العاملة في الشهرين الماضيين، خاصة بموانئ الجزيرة الخضراء وسبتة وطريفة، إذ أدمجت ما يزيد عن 156 عاملاً في تنظيم مرور المسافرين نحو وجهتهم
وبعودة الحركة إلى الموانئ الجنوب في فصل الصيف، انتعش الإقتصاد المحلي المنهك بالجزيرة الخضراء بعد الركود التام الذي عرفته جراء توقف الخطوط البحرية الرابطة بين المملكة المغربية والإسبانية في ظل الأزمة السياسية السابقة بين البلدين.
واتخذت كل من موانئ طنجة وإسبانيا العديد من الإجراءات الحازمة التي أفضت إلى إطلاق عملية الربط البحري واستئناف حركة الركاب، وهي العملية التي توقفت لسنتين بسبب الجائحة والأزمة الدبلوماسية التي أرخت بظلالها على التعاون الاقتصادي.
وفي سياق متصل، اعتبرت وكالة الأنباء سالفة الذكر أن شركة الشحن الإيبيرية المعتمدة بالموانئ قد عززت قوتها العاملة في الشهرين الماضيين، خاصة بموانئ الجزيرة الخضراء وسبتة وطريفة، إذ أدمجت ما يزيد عن 156 عاملاً في تنظيم مرور المسافرين نحو وجهتهم