مقتل قيادي كبير في جبهة البوليساريو في غارة مغربية ب"الدرون"
ناظورسيتي: متابعة
كشف أبي بشراي البشير، ممثل جبهة البوليساريو في الاتحاد الأوروبي، عن مقتل قيادي كبير في الجبهة الانفصالية.
وقال البشير في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر، أن القيادي خطري سعيد بره، قتل اليوم27 يوليوز في المنطقة العازلة.
وشغل خطري منصب ما يسمى "قائد المنطقة الرابعة" في الجمهورية الوهمية، ويعتبر من كبار القادة العسكريين الميدانيين، ويبدوا أنه كان يقود عملية عسكرية لمحاولة اختراق الحزام الأمني، قبل أن تصطاده الطائرات المغربية بدون طيار.
كشف أبي بشراي البشير، ممثل جبهة البوليساريو في الاتحاد الأوروبي، عن مقتل قيادي كبير في الجبهة الانفصالية.
وقال البشير في تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر، أن القيادي خطري سعيد بره، قتل اليوم27 يوليوز في المنطقة العازلة.
وشغل خطري منصب ما يسمى "قائد المنطقة الرابعة" في الجمهورية الوهمية، ويعتبر من كبار القادة العسكريين الميدانيين، ويبدوا أنه كان يقود عملية عسكرية لمحاولة اختراق الحزام الأمني، قبل أن تصطاده الطائرات المغربية بدون طيار.
وكانت التسريبات حول مقتل القيادي السالف الذكر قد بدأت تخرج في ساعات متأخرة من ليلة أمس، من خلال مقاطع صوتية من داخل مخيمات تندوف ترثي وتترحم على "القتيل".
وترأس "الإرهابي" سابقا ما يسمى بجهاز الدرك في الجبهة، قبل أن يحل محله الداه البندير الذي قتل أيضا في غارة مغربية قبل نحو عام، ليعود خطري مرة ثانية على رأس الدرك، وينتهي به الأمر قتيلا مثل سابقه.
وحسب بعض المصادر فإنه الغارة المغربية سقط فيها إلى جانب القيادي، عدد آخر من مليشيات البوليساريو الإنفصالية.
يذكر أنه منذ تنصل مرتزقة البوليساريو من وقف إطلاق النار بإيعاز من النظام الجزائري في 13 نونبر 2020، وهي تحاول تنفيذ عمليات عسكرية ضد القوات المسلحة الملكية المرابطة في الحزام الدفاعي، إلا أن يقظة الجيش المغربي تحول دون تمكن زمرة الإرهابيين من تحقيق أي نتائج.
وترأس "الإرهابي" سابقا ما يسمى بجهاز الدرك في الجبهة، قبل أن يحل محله الداه البندير الذي قتل أيضا في غارة مغربية قبل نحو عام، ليعود خطري مرة ثانية على رأس الدرك، وينتهي به الأمر قتيلا مثل سابقه.
وحسب بعض المصادر فإنه الغارة المغربية سقط فيها إلى جانب القيادي، عدد آخر من مليشيات البوليساريو الإنفصالية.
يذكر أنه منذ تنصل مرتزقة البوليساريو من وقف إطلاق النار بإيعاز من النظام الجزائري في 13 نونبر 2020، وهي تحاول تنفيذ عمليات عسكرية ضد القوات المسلحة الملكية المرابطة في الحزام الدفاعي، إلا أن يقظة الجيش المغربي تحول دون تمكن زمرة الإرهابيين من تحقيق أي نتائج.
