مسلح يهاجم مصلين أثناء خطبة الجمعة
ناظورسيتي: متابعة
عرف مسجد الإيمان المتواجد بحي سهب الورد بمدينة فاس، يوم أمس الجمعة، حادثة خطيرة، لما أقدم مسلح حامل لسكين حجمه كبير “سيف” ، على مهاجمة مصلين داخل المسجد المذكور.
ونقلا عن شهود عيان، فإن الجاني كان يدس السكين الطويلة “مسطرة” تحت عبائته قبل أن ينهال على أحد المصلين الذي كان واقفا بعتبة المسجد ينتظر نهاية الخطبة ليبدأ في الصلاة مع الجماعة، بسبب امتلاء المسجد عن آخره.
و ذكر شاهد آخر في تصريح صحفي له، أن الفوضى قد عمت المسجد كله بعد ذلك، إذ جرى تسجيل إصابة عدة مصلين بجروح.
عرف مسجد الإيمان المتواجد بحي سهب الورد بمدينة فاس، يوم أمس الجمعة، حادثة خطيرة، لما أقدم مسلح حامل لسكين حجمه كبير “سيف” ، على مهاجمة مصلين داخل المسجد المذكور.
ونقلا عن شهود عيان، فإن الجاني كان يدس السكين الطويلة “مسطرة” تحت عبائته قبل أن ينهال على أحد المصلين الذي كان واقفا بعتبة المسجد ينتظر نهاية الخطبة ليبدأ في الصلاة مع الجماعة، بسبب امتلاء المسجد عن آخره.
و ذكر شاهد آخر في تصريح صحفي له، أن الفوضى قد عمت المسجد كله بعد ذلك، إذ جرى تسجيل إصابة عدة مصلين بجروح.
قام شخص من المصلين بمسجد طه بوعكاز المتواجد قرب مقر المنطقة الأمنية المحاميد بمراكش، اليوم الجمعة 11 فبراير الجاري، قبل لحظات من بدء الخطبة، على اقتحام واعتلاء منبر الخطبة بعدما منع الخطيب من صعوده.
وقد استطاع "المهاجم" صعود المنبر وشرع في إلقاء خطبة لولا تدخل بعض المصلين الذين تمكنوا من إنزاله وإخراجه على وجه السرعة إلى خارج المسجد، لتمر بعدها الخطبة وتأدية صلاة الجمعة بشكل عادي، حسب مصادر محلية.
ولم تعلق بعد المصالح المختصة في وزارة الأوقاف بمراكش أو المجلس العلمي حول حادث المحاميد اليوم، ولم تعلق المصالح الأمنية، إذ لم يتسنى التحقق من أسباب اعتلاء الشخص للمنبر ومن سلامته العقلية من عدمها.
وتذكر الواقعة الخطيرة بما وقع سابقا، حيث قام شخص من المصلين بمسجد طه بوعكاز المتواجد قرب مقر المنطقة الأمنية المحاميد بمراكش، يوم الجمعة 11 فبراير الجاري، قبل لحظات من بدء الخطبة، على اقتحام واعتلاء منبر الخطبة بعدما منع الخطيب من صعوده.
وقد استطاع "المهاجم" صعود المنبر وشرع في إلقاء خطبة لولا تدخل بعض المصلين الذين تمكنوا من إنزاله وإخراجه على وجه السرعة إلى خارج المسجد، لتمر بعدها الخطبة وتأدية صلاة الجمعة بشكل عادي، حسب مصادر محلية.
وقد استطاع "المهاجم" صعود المنبر وشرع في إلقاء خطبة لولا تدخل بعض المصلين الذين تمكنوا من إنزاله وإخراجه على وجه السرعة إلى خارج المسجد، لتمر بعدها الخطبة وتأدية صلاة الجمعة بشكل عادي، حسب مصادر محلية.
ولم تعلق بعد المصالح المختصة في وزارة الأوقاف بمراكش أو المجلس العلمي حول حادث المحاميد اليوم، ولم تعلق المصالح الأمنية، إذ لم يتسنى التحقق من أسباب اعتلاء الشخص للمنبر ومن سلامته العقلية من عدمها.
وتذكر الواقعة الخطيرة بما وقع سابقا، حيث قام شخص من المصلين بمسجد طه بوعكاز المتواجد قرب مقر المنطقة الأمنية المحاميد بمراكش، يوم الجمعة 11 فبراير الجاري، قبل لحظات من بدء الخطبة، على اقتحام واعتلاء منبر الخطبة بعدما منع الخطيب من صعوده.
وقد استطاع "المهاجم" صعود المنبر وشرع في إلقاء خطبة لولا تدخل بعض المصلين الذين تمكنوا من إنزاله وإخراجه على وجه السرعة إلى خارج المسجد، لتمر بعدها الخطبة وتأدية صلاة الجمعة بشكل عادي، حسب مصادر محلية.
